• كانت الخطوة الأولى التي اتخذتها الحكومة لمعالجة مشاكل الإسكان هي هدم المنازل القديمة غير الضرورية.
  • يمكن للسعوديين الآن الاختيار من بين مجموعة واسعة من تصاميم وألوان المنازل الجديدة.
  • سهلت الحكومة على المواطنين رفع دعاوى ضد شركات البناء التي فشلت في تلبية التوقعات.


يتمثل التحدي الرئيسي الذي تواجهه حكومة المملكة العربية السعودية في ترميم المنازل التي تضررت خلال الأزمة.
تركزت الإجراءات الأولية التي اتخذتها الحكومة لترميم المنازل المتضررة على المنازل التقليدية القديمة. ومع ذلك ، لم تكن هذه الإجراءات ناجحة كما كان متوقعًا.
أول إجراء اتخذته الحكومة كان هدم المنازل المتضررة واستبدالها بأخرى قديمة. ومع ذلك ، لم يكن هذا النهج فعالا كما هو متوقع.
يتعذر الوصول إلى العديد من المنازل التقليدية بسبب ظروف الطرق السيئة وارتفاع الأسعار واللوائح. بالإضافة إلى ذلك ، قد يؤدي هدم المنزل إلى إلحاق الضرر بالممتلكات المجاورة إذا لم يتم بشكل صحيح.
كان النهج الآخر الذي اتبعته الحكومة هو الترويج لمنازل جديدة في المناطق الأقل تأثراً بأزمة الإسكان. بالإضافة إلى ذلك ، تضمن ذلك الترويج لأحياء جديدة في المدن التي لم تتأثر نسبيًا بانهيار المساكن.
في المستقبل ، تأمل الحكومة في وضع سياسات تنمية أكثر استدامة تشجع على بناء منازل جديدة في المناطق التي تتعرض لضرر أقل من انفجار فقاعة الإسكان السعودية.