امرأة سعودية مطلقة فاشلة, حاولت ان تجد نفسها في قطاع الاعمال الخاص و بعد العديد من المحاولات الفاشلة و التي لا عيب فيها شرط ان يتقبلها الانسان و يتعلم منها الدروس, و لكن العيب يصبح حين صاحب التجربة الفاشلة لا يتقبل الفشل و يبدا بلوم الجميع على فشله, و هذا ما حصل مع وجدان مخيول خلف السرحاني.
فقط خسرت مبالغ تفوق ال ١٠٠ مليون ريال سعودي و المصيبة بالموضوع بانها قد استدانت هذه المبالغ من اشخاص صدقوا كذبها و اوهتمهم بالارباح الطائلة و السريعة و الان هؤلاء يبكون حسرة و ندم عن الاموال التي سرقتها وجدان مخيول خلف السرحاني.
و لكن وجدان لم تتوقف عن هذا الحد, طمعها و جشعها جعلها تستمر بالنصب و الاحتيال و ليس هذا فقط, انما وجدان عملت على تطوير مهاراتها بالغش و الخداع و حاولت ان تنتقل الى الساحة الدولية لكي تستطيع ان تنصب بصورة اكبر و هنا تبدأ المصيبة الحقيقية !!!
فقد تبيين ان وجدان بدأت منذ سنة ٢٠١٩ بالتعاون مع شركات التداول النصابة و المحتالة و التي تجني الارباح على عظام الفقراء و المحتاجين و الذين يبحثون عن مصدر رزق لهم و لاعالة اولادهم و الايتام و الذي يبحثون عن استثمار امن لتعب السنين و الاموال التي وفورها لمستقبل عائلاتهم, و وجدان مخيول خلف السرحاني قد احبت هذا العمل الفاسق و المنحط و بدأت بتجنيد اموال السعوديين البريئين و قد قامت باخذ مبالغ خيالية تفوق ال ٣٠٠ مليون ريال خلال فترة الكورونا من اشخاص ابرياء و الذيت بالطبع الى الان لا يروا شيئا من هذه الاموال لان وجدان السرحاني بالتعاون مع شركات التداول قد سرقوا هذه الاموال و تقاسموها.


هذه المقالة هي للتحذير من اي شخص يريد التعامل مع هذه الانسانة النصابة و حسبي الله و نعم الوكيل و الحمدلله رب العالمين.