انتشرت في الآونة الأخيرة عبر وسائل السوشيال ميديا الكثير من الطرق التجارية البحتة التي تهدف إلى زيادة حجم وطول القضيب عند الرجال وللأسف بعض هذه الطرق والعلاجات خاطئة وقد تسبب الكثير من الأضرار البالغة على صحة الرجل التناسلية بعد ذلك. سنتناول اليوم مقال عمليات تجميل الأعضاء التناسلية الذكرية
قبل اللجوء إلى أي طرق أو عمليات التجميل في العضو الذكري لابد من الخضوع للفحص الروتيني تحت إشراف الطبيب المختص بالذكورة والتناسلية فقد لا يعاني الرجل من أي مشاكل ولكن القلق والاضطراب النفسي والأفكار المغلوطة حول حجم القضيب قد تدفعه إلى ذلك.
لا تتردد الآن إذا ما كان لديك هواجس ومخاوف حول حجم وطول العضو الذكري في استشارة دكتور أحمد فودة أفضل دكتور مسالك بولية في مصر، “استشاري جراحة المناظير والكلى والمسالك البولية وجراحات الضعف الجنسي وأمراض الذكورة والعقم”.
متى يتم اللجوء إلى عمليات التجميل للعضو الذكري؟



  • لا يتم القيام بعمليات تجميل القضيب إلا عند بعض الذكور الذين يعانون بالفعل من مشاكل مرضية تؤثر سلبا على حجم وطول وعرض القضيب بما لا يتناسب مع عملية الجماع مع شريكة الحياة.


  • أحيانا كثيرة الاضطراب والقلق وأخذ المعلومات من مصادر مغلوطة مثل المواقع الإلكترونية الهابطة أو الأفلام الإباحية يجعل لدى الرجل مخاوف كثيرة حول صحة وطبيعة العضو الذكري لديه.


  • ولذا ننوه على ضرورة استشارة الطبيب المختص بالذكورة والتناسلية في حالة القلق حيال هذا الأمر أو ملاحظة أي أعراض غريبة في الجهاز التناسلي الذكري.


  • في بعض الأحيان يكون الرجل طبيعيا ولا يعاني من أي مشكلة ولكن عند حديثه مع الطبيب المختص وتوجيهه بطريقة صحيحة تختفي هذه الهواجس.


  • في بعض الأحيان قد يعاني الذكر من نقص في حجم وطول القضيب عن المعدل الطبيعي وقد لا يحتاج ذلك إلى العمليات لأنه ما يزال قادرا على ممارسة الجنس بصورة سليمة.


  • فقط نلجأ إلى هذه العمليات عندما يكون حجم وطول العضو الذكري قصيرا للغاية ولا يعمل بصورة طبيعية لإتمام عملية الإيلاج داخل المهبل.