بكل تأكيد نعم وبحاول وبحاوك ولن استسلم
دام هناك شي اسمو الامل
السلام عليكم
أعضاء فوضى..
صباحكم/مساؤكم ..فيض من نور..
مَوضُوعي اليَومْ هُو مَوضع ليسَ بِجديد ,, لكنْ هَدفى منه
هُو كسر الرُوتين داخِل القسم..
وَلأجل التعرف على عقول حوارية جديدة ,,
لكن باسلوب غير جديد ,,
وَهُو كَالآتي:
سأطرح سُؤال يُجيب عنهُ من بعدي باسلوبه ومن وجهة نظره
ولن يكون مُجرد سُؤال ورد على السُؤال ,,
مَن لديه إعتراض يقتبس الرد ويبدأ النقاش لكن باسلوب حواري لا يتعدى على حرية الآخرين ,,
فقطْ لأجل تصحيح معلومة أو اضافة جديد من وجهة نظركم الخاصة أو تغيير وجهة نظر المُجيب السلبية على افتراض ان اجابته سوداوية او تشاؤمية
إن لم يوجد اعتراض يتم طرح سؤال آخر من المُجيب وهكذا ,,
الأسئلة تشمل كُل شيء ولا يستثنى من ذلك سوى المواضيع والاسئلة السياسية
لأننى أريد الخروج من هذا المنظور هنا ,,
وَسأبدأ بِ/ السُؤال الأول
حِين تَنهَار كُل الأمانِي وتُدكُ كُل قُصُورك، وتُصبحُ حَياتُك سُطُور كِتَاب ،
هَل بإمكَانُك النّظر للحَياة مِن جَدِيد ...؟
التعديل الأخير تم بواسطة ๑яâmâ๑ ; 29-01-2010 الساعة 06:23 PM
بكل تأكيد نعم وبحاول وبحاوك ولن استسلم
دام هناك شي اسمو الامل
اكيد ان الحياة لاتتوقف أبداً
وبرجع من جديد أبدأ حياتي وأحقق طموحاتي وما أستسلم
طرح رائع
لاحُرمنا منك
دمتِ متألقه
:81:
لن ازيد على اجوبة الي قبلي
موضوع مهم
مشكورة اختى العزيزة
دلوعة بكيفى
على الطرح الرائع
دمتِ بخير وعطاء
اما بخصوص سؤالك
هَل بإمكَانُك النّظر للحَياة مِن جَدِيد ...؟
تكمن القوة في لحظات ضعفنا ,, فليس الوقوع عند منعطف معين او عدم تحقيق حلمنا
هو نهاية المطاف او نهاية الوجود ,, لكن أن نبقى حيث كان الانهيار الاول ,,
هو الإنهيار والضعف
بِحذ ذاته ,, فالحياة يوم ويمضي بما فيه من حلاوة ومرارة ,,
لذلك لا يبقى لنا سوى الوقوف على قدم وساق مرة أخرى
فهذا هو مكمن القوة في قلب الانسان المؤمن بحق..
وسؤالي
إذا وقعت في حيرة من أمرك فبمن تستعين ؟؟؟
[align=center]
يسلموا خيتو ع الموضوع الرااائع
بالنسبه لسؤال محمودي
إذا وقعت في حيرة من أمرك فبمن تستعين ؟؟؟
اتوكل على ربي بادئ الامر واحاول افكر بيني وبين نفسي
وحسب الموضوع نفسه
استعين بأكثر شخص يكون عنده خبره في دا الموضوع
بس في اغلب الامور استعين بصقيقتي "دنياي انت "
[/align]
يسلمووووووووووووو على المرور
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات