أليك آخط كلماتي
من بعد الفراق من آثم الرحيل من مثوى الجحيم

حيث يشتعل جسدي بأحطاب الماضي الآليم حين تٌرْفَع سُنَنْ الحنين وتعلن إقامات العذاب
موعد ثورتها بداخلي ..
تصعد بقايا الآمل لتلعي فوق مٍنبر الآلم


*
آهكـذا يثاب الصدق في زمنك سيدتي .. آم هذا عقاب الجحود
من بعد
آن آبتلت عـروقك بزحام رجولتي .. وجفت ينابيع الكلمات في قلمي

آكان منك العشق ياسيدة الفناء لمثلي .. عشق وجود لأحرفي
وآعزوفات الحب الحب التي يرويها الصدق لك في مشاعري ..

آي بُطل آكترفته بحق ذاتي وآنسانيتي ,,, ونبضي قلبي ..

كيف يا شيطانيه بملاح الآنس جعلتني ميتاً حيـاً دون نبض
سأستخلص قلبي من مقبرتك يحث يرقد قلبي في تابوت الحزن

لأبعثة لتجديد لـانثى ترغبني لذاتي

حيث تعشق وسامة غضبي

وتَرفع عن مساوئ وتغفر آخطائي وتقرأ تعابير صمتي
تــثيبني بـأفعال الجنون في جٌرمْ نشوتي ... تعتقل رجولتي وتجني ثمار العشق
آنصهاراً يـذبني ..
نقتسم الجنون على آريكة ضيقة .. وحلماً وآمنيات مشرعه ..
حين تكون ملكيتي بإسم آنوثتها وملكيتها بإسم رجولتي