الفن بعدٌ آخر للحيآة ..
جميل ما نقلته يا عجايب ..
ممتع بحق
شكرآ لِ إنتقآئك
لا، لم يكن التصور لملكة جمال الحرية دائماً كما هو اليوم متمثلاً في “تمثال الحرية”.
ولا أيضاً، لم يكن من المفترض أن تُضاء الشعلة للوافدين الجدد عند مدخل ميناء نيويورك.
كان من المفترض أن يكون التمثال لفلاحة مصرية تقف عند مدخل قناة السويس ووجهها ينظر باتجاه الشرق ملوحةً بالشعلة التي ترمز للنور الذي تقدمه لآسيا، وكان من المفترض أن يكون اسمها مصر أو التقدم.
في عام 1869 قام فريدريك بارتولدي (بالفرنسية: Frédéric Auguste Bartholdi) بتصميم نموذج مُصغر لتمثال يمثل سيدة تحمل مشعلا، وعرضه على الخديوي إسماعيل ليتم وضع التمثال في مدخل قناة السويس المفتتحة حديثا في 16 نوفمبر من هذا العام، لكن الخديوي إسماعيل اعتذر عن قبول اقتراح بارتولدي نظرا للتكاليف الباهظة التي يتطلبها هذا المشروع، حيث لم يكن لدى مصر السيولة اللازمة لمثل هذا المشروع خاصة بعد تكاليف حفر القناة ثم حفل افتتاحها.
في هذا الوقت، كانت الجمهورية الفرنسية الثالثة (1870-1940) تتملكها فكرة إهداء هدايا تذكارية لدول شقيقة عبر البحار من أجل تأصير أواصل الصداقة بها، لذلك تم التفكير في إهداء الولايات المتحدة الأمريكية هذا التمثال في ذكري احتفالها بالذكري المئوية لإعلان الاستقلال، والتي يحين موعدها في 4 يوليو1876.
وبدأت الاستعدادات علي قدم وساق، حيث تم الاتفاق علي أن يتولى الفرنسيون تصميم التمثال بينما يتولي الأمريكيون تصميم القاعدة التي سوف يستقر عليها. من أجل ذلكلا، بدأت حملة ضخمة في كل من البلدين لإيجاد التمويل اللازم لمثل هذا المشروع الضخم ؛ ففي فرنسا كانت الضرائب ووسائل الترفيه التي يستخدمها المواطنون وكذا اليناصيب هي الوسائل التي استطاعت من خلالها فرنسا توفير مبلغ 2,250,000 فرنك لتمويل التصميم والشحن إلى أميريكا.
على الضفة الأخرى من المحيط الأطلسي كانت المعارض الفنية وتلك المسرحية وسيلة الأمريكيين لتوفير الأموال لبناء قاعدة التمثال، وكانت يقود هذه الحملة السيناتور وعمدة نيويورك ويليام إيفارتز (بالإنجليزية: William M. Evarts) - الذي أصبح وزير الخارجية الأمريكي فيما بعد - غير أن هذا لم يكن كافيا، مما حدي بـ جوزيف بوليتزر (بالإنجليزية: Joseph Pulitzer) - صاحب جائزة بوليتزر فيما بعد - أن يقوم بحملة من خلال الجريدة التي كان يصدرها تحت اسم العالم ([[WOrld newsوع. ثم لاحقا تم اختيار موقع المشروع علي جزيرة الحرية التي كانت تعرف حينها باسم جزيرة بدلو (بالإنجليزية: Bedloe) حتي عام 1956.
من ضمن هذه الجهود أيضا ما قامت به الشاعره الأمريكية إيما لازاروس (بالإنجليزية: Emma Lazarus)، حيث قامت بتأليف قصيدة تسمي قصيدة التمثال الجديد (بالإنجليزية: The New Colossus) في 2 نوفمبر1883، على أن هذه القصيدة لم تصبح مشهورة إلا بعد ذلك بسنوات كما سوف يأتي لاحقا.
إزاحة الستار عن التمثال في 1886
وهكذا، توفرت الأموال الأزمة، وقام المعماري الأميريكي ريتشارد موريس هنت (بالإنجليزية: Richard Morris Hunt) بتصميم القاعدة وانتهى منها في أغسطس من العام 1885 ليتم وضع حجر الأساس في الخامس من هذا نفس الشهر. وبعدها بعام اكتملت أعمال بنائها في 22 إبريل1886. أما عن الهيكل الإنشائي، فكان يعمل عليه المهندس الفرنسي يوجيني لو دوك (بالفرنسية: Eugène Viollet-le-Duc) لكنه توفي قبل الانتهاء من التصميم، فتم تكليف غوستاف إيفل ليقوم بإكمال ذلك العمل. وبالفعل قام إيفل بتصميم الهيكل المعدني بحيث يتكون من إطار رئيسي للتمثال يتم تثبيته في إطار ثاني في القاعدة لضمان ثبات التمثال.
بعد رحلة الفرنسي فريدريك “Frédéric Auguste Bartholdi” إلى الأقصر في مصر عام 1855 وقع في حب الشرق الأوسط، كان يحب المنحوتات الضخمة، تلك المنحوتات الجرانيتية مع العيون التي تبدو ثابتةً تتطلع إلى المستقبل البعيد.
عاد فريدريك إلى مصر عام 1869 وبيده نموذجاً مُصغر لتمثال سيدة تحمل مشعلا، وعرضه على الخديوي إسماعيل ليتم وضعه في مدخل قناة السويس التي افتتحت في 16 نوفمبر من نفس العام، لكن الخديوي إسماعيل اعتذر عن قبول الإقتراح نظراً للتكاليف الباهظة التي يتطلبها هذا المشروع، حيث لم يكن لدى مصر السيولة الكافية بعد تكاليف حفر القناة وحفل افتتاحها.
بسبب الوضع الإقتصادي المتأزم في مصر آنذاك أصبح واضحاً أن خطته لن تحصل على التمويل مما أصابه بخيبة أمل كبيرة، فأبحر إلى نيويورك.
وهكذا.. أصبحت شعلة تمثال سيدة الحرية تضاء للوافدين الجدد عند مدخل ميناء نيويورك بدلاً من تمثال سيدة مصر التي تقف على مدخل قناة السويس ووجهها باتجاه الشرق ملوحة بالشعلة لتنير الطريق إلى آسيا.
:82:
لا نصفي الثاني ولا النصف الأول ،
حنا نشكل : ( نصفنا من بعضنا ) ♡
الفن بعدٌ آخر للحيآة ..
جميل ما نقلته يا عجايب ..
ممتع بحق
شكرآ لِ إنتقآئك
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
[align=center][table1="width:95%;background-color:black;border:4px double teal;"][cell="filter:;"][align=center]
والله مصر كآنت من اجمل المدن الي الواحد يزورها ومايشبع منها 004 004
بس كآنت فعل مآضِ :4: خساره والله كانت جميله مرا واهلها دمروها ..,
موضوع جدآ رآئع شوشتي وجدآ ممتع ياعسل 004 004
يعطيكي ربي الف عافيه ياقمر عالموضوع الممتع :41: 004
تقبلي مروري ربي يسعدك 004 "
[/align][/cell][/table1][/align]
ورجعت لعيون حبايب قلبي :41:
موضوع متعوب علية وابداع يستحق
الاشادة الله يعيطكــ العافية على روعة
انتقاءكــ بانتظار جديدكــــ تحيااااااااااااتي
[flash=http://im38.gulfup.com/kSrak.swf]WIDTH=700 HEIGHT=250[/flash]
مشكووورة عجايب على المعلومات
اول مرا اعرف هالمعلومات
يعطيك العافيه ي قمر
الباري يسعدكك
تقبلي مروري:82:
أستغفر الله مِن كل زلل
قول كان أو عمل ،
أستغفر الله مِن كل خطيئهّ
سِرًا كانت أو علن .
قبل مصر مو آلحين
معلومآآت صدق توي آعرفهآآ
ربي يعطيك آلعآآفيهه حيآآتي ع موضوع
معلومة حلوة ربي يسعدك عجايب
معلومه جديدة ..
يعطيكِ العافية ي عسسل :82:
،
اللهم ارحمني اذا نُسي اسمي وبُلي جسمي وهُجر قبري ولم يزرني زائر
ولم يذكرني ذاكر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات