بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الشَعُوَر بَـ الآلمَ وَحدَه هَوْ مَا يَقتْل . .
مَؤلم انْك تَعيشْ وتَلسَعكْ آمَورآ أنْتَ بَـ آحَوجَ الىْ اقَربَ قَريَبْ يَقفَ بِجَانَبكْ . .
تَلسَعكْ وَ مَع ذآلكْ تَقفَ امَامَهآ مَهوناً لتْلك الامَور وَ تَستَقْبلهَا بَـ أبَتسَامَه زَائفْه . .
لا لَشْي . . !
فقط للمَسْايره الدٌنيَا وَالقْدره عَ العَيشْ بَها . . آو . . آمممم . . !
ربْمَا يَكونْ السَببَ لذلك انْك لو سَقطتْ مَنْ تَلك الامَور سَتسقط في أمَراً آدهى وَ أمَرْ . . مثْل ما يصيبك اكتَئابَ او مَرضاً لضَيقه قَلبْك . .
فَـ تَرضْى بَـ المَصيَبه وَالمُشَكله وَ تَستْقَبلهَا بَالابتَسامَه خَوفاً مَنْ اموَرآ اخَرى . . !
عَجَبْي . . !
لماَ لآ يبَتسَم لنْاالحَظ . .؟!
اهَنْاك مَشكله فَي ذَالك . . !
اهَنْاك آمر يَحدثْ اذا تَحقَق لنْا حلماً بَسيِط . . !
لمَ آكنْ مَنْ تَلك الفَتايَاتْ مَنْ يَحمَلنْ امنْيَات وَ الاحَلام تَافَههَ . . !
ولمَ آكنْ مَنْ اللوتَي يَفخمنْ الامَور . . !
الاحَلامنْا بَسيَطه . . نُريَد العَيشَ فَي سَلام . . و بـَ حَريه . . !
بَقربْ مَنْ نَحبْهم . . عَيْشاً يَحَمِل تَكَآفَئ أُسَريْ أجَتَمَاعْي . . !
آآحَلامَيْ تَعدَ مَنْ الخَيْالَ . . !؟
ذَهبو . . !
كل شخصاً منْهم ذَهبْ الى حَياته . .
هما مشتركين بنفَس العَلاقَه . .
ولكنْ . . !
الاول ذَهب الىْ حَياهالآعَووده . .
والاخَر . . ! . . ايَنْ هو الآنْ . . !
آمقتْ الشعَور بَـ عَدم المُبَاله . . !
و تركْ غيَره يَحمْل مسؤلياَته . . !
لمَا الانسانْ لا يكَتفْي بَـ عَمره . . !
لماذآ يريد الحَصٌول على آعَمْار غَيرْه وَ العَيشْ بَهْا . . ؟
يسلبُ منْها كَل ما هَومستْحَقاً لهْمَ . . ؟ !
لماذآ . . لماذآ . . لماذآ . . ؟ ؟ ؟ !
آرىَ مَنْ حَولَيْ فَي آعَينْهم امآل وَ طَموَح تَقَفَ حَوليْ . . !
آعَتْرف إنْ وَجَودَهم حَوليْ هَو مَنْ يَقفني صآمَده لبَعضْ الامَور آو رَبمَا اغَلبَها . . !
وَ مَا انْ يَرآنْي احَدهم فَي ضَيقَه حَتى يضَيقَ ذَرعَاً بما فيه . .
لذلك كُنْتَ مَا انْ احسَ بَضيِقَه سَـ تَنْتَابَني آهربْ الىْ اقَرب جحَر يَلمنْي بْه . . !
نْعم . . !
احَتْاج مَنْ يَلمْني فَقط للحَظْاتْ . . !
صَعبَ جدآ . .
الشَعورَ بَـ المَسؤوليْه . .
منَزل / أوَلاد / مَستْقبَل / تَربَيه . . !
لكل مَنْهما معَيار وَ وَزنْ يَجب الاخَذه بَالاعتبَار . . !
بَـ المقابل . . !
مَنْ يَحَمل مَسؤليتِي بَـ المقابل . . !
كَلنْا لدَينْا مَشارَيع وَ قَرآرتْ نَريْد مَنْ تَشاوَر بَها . . نعَطيَ وَ نْأخَذ . .
اعَتْرف اَنْنْا فَي سَنْ يَجيْب الاَعتَمادَ عَ ذَاتْ . .
لكَنْ مَع تْلك الامَور . .هلَ من الممكن التفكير بَـ الذاتْ آكَثَر . . !؟
الىْ شَخْصاً مَآ . .
سَآمَحَنْي إنْ غَلطَتْ فَي حَقكْ . .
آنَتْ مَنْ وصَلتْ الآمَوَر الىْ هَذا الحَد . .
أرَيدَ بَحقْ الاعَتِذَارَ مِنْك . . خَوفًا مَنْ خَالقَي . .
لَكْنِ عَ عَلمْ انَكْ ستَزيَد بَطشاً بَعْد هَذا الاعَتْذآر . . !
آصَبَحتْ فَي ظَرفْ أربَع سَنْوآتَ . .
مَنْ فَتاهَ العشرين الىْ عمَراً يَقآربَ مُنتصَف الثَلآثَينْ سَنْه . . !
المفضلات