جزاك ربي الجنة وبارك الله فيك
دمت بكًل خير
صدق الدعاء
صدق الأول يوم قال:
إذا لم يكن من الله عوناً للفتىفمهما بلغت من حفظ النصوص، ومعرفة الثواب، وعظيم الأجر، فلن تقدر على العمل، والتقرب إلى الله تعالى، واغتنام هذه المواسم وغيرها إلا بمعونة الرحيم الرحمن، فانطرح بين يديه، واصدق في الرغبة إليه، فهو خير معين، وأجود معطي.
فأول ما يجني عليه اجتهاده
وكن على يقين أنه إن فتح لك هذا الباب فقد أراد بك الخير.
جاء في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من فُتح له منكم باب الدعاء فتحت له أبواب الرحمة...» [هداية الرواة، وهو حسن كما قال ابن حجر في المقدمة].
ومن كان صادقاً تخير الأوقات الفاضلة التي هي أقرب للإجابة قيل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الدعاء أسمع قال: «جوف الليل الآخر، ودبر الصلوات المكتوبات» [رواه الترمذي وهو حديث حسن].
فاللهم وفقنا في هذا الشهر لهداك، واجعل عملنا في رضاك، اللهم اجعلنا ووالدينا وأهلينا من عتقائك من النار اللهم آمين
جزاك ربي الجنة وبارك الله فيك
دمت بكًل خير
جزاك الله خير
وانار قلبك وعقلك بنور الايمان
وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك
وجعل الجنة مثواك امين يارب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات