فعلآ هذا واقعنا المرير في السنوات الاخيرةهذيآني أنقسم بين وآقع نعيشه وبين خيآل نريده ،
وجوه وذآكره وشخيوخه عآهره ، ورجلاً كآفر
وجسد طفله يبآع ويشرى وبـ أرخص سلعه !
أحداث يندب لها الجبين
صورتها بصورة سهلة ي ملك :82:
،
بل وأكثر واللههل لي بالدعآء فعلاً حيآتنآ آشبه بالحيآه الوخيمه
ولايُريح قلوبنا الا حبل الوصال بالله ( الدعآء )
،'
مُعظمُنآ نتألم لـِما يدور حولنآ
ولانملك الا الدعاء حينهاا
ملك :82:
مُتصفح مُعبّر ، مُترف بالروعة
لآمست الواقع كثيرآ
،أُهنيء قلمُك بِك
وماننحرم ي ربْ ًٓ
:82: 004
المفضلات