مَاذا عَسَاهُم يَقُولُوا وَأنَا فِي حَضْرتْ جَنَابِه,,,,)) , !!
\\
إلتَقينَا , بَعَدْ عمر ساكن بـ تلافيف الوجع, وَ بينَهما حِكاية دهر !
بتنسِيق عَقَارِب الشغف !
ما كَانَ يُعيقُها سِوى المُراوغَة كَثِيَرا لِـ تَنْهَالَ الأَرْوَاحِ لَهْفَه وَلَهْفَه
لَمْ أكُنْ أُدْرِكْ مَاهيَّةُ العبقُ ,, حتى تناولتُ كؤوسَ خَمْرِها
فأضحيتُ تماماً كـَ الهَشِيم المحتضر, وَقدْ دهش العَابِرُونَ حولى ( ماذا عساهم يقولوا وأنا في حضرت جنابه ) ,!
يذوبَ بين ثناياها ألف ألف إبتسامه ,, وتختلَّ الشفاه بين صمتٍ و سكرة مشتهاه
مَلكَتْني لوعة لـ الغفوة على معطفه وألْتَحِاف أبجديات مشاعر بعثت في الروح ارتعاشه
يُلمْلِمُها جُنون لم أحظى بمثلها منذُّ مولدي
,,
يآآآآآآآآآه
,,
عينان ترمي سهامُها هياما ألوذُ بهما إنصهارا
تستقر القلب ما بين تسارع شهيقِ وزفيرْ وشئ ممتزج بأنفاس تسّقَطَ القلب
وَتفيض ,()
ثُمَّ .. ,
خِلتُها فِي جَنحِ لَيلٍ ,
لا أَعْلمْ , !
عُيونِ الحُبِّ كَانتْ عَميَاء , وأُذنُها صمَّاءْ, !
تُسقِي الروح حُلُمَ وَتَمضِي تَارِكه شوقاً جارف بـ الغِيَابَ
لَم أعُدْ فِي الكَونِ أُمَارس سواها علها كانت ,,
انْقَضى ّليلَها, وبقي فجرها تشّتَاقُهُ الْخُطى
؟
أوَ بَعدَها نَلتَقِي ؟
؟
()
المفضلات