جزاه الله خير
وكل مقاله في محله وهو مثبت عن الرسول تأخير الصلاة الى اخر وقت من وقتها
سواء في البرد او الصيف
اقترح على الشؤون الإسلامية إصدار تعميم للمساجد بتأخير الصلاة
العبيكان: تأخير صلاة الظهر لآخر وقتها في المناطق الحارة جائز
متابعة – الرياض : كشف المستشار في الديوان الملكي الشيخ عبدالمحسن العبيكان عن إجازة تأخير صلاة الظهر لآخر وقت لها في المناطق الحارة، وذلك إتباعاً لسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم بالتخفيف عن المسلمين أثناء اشتداد الحر.
ووفقا لتقرير أعده الزميل عبدالعزيز العطر ونشرته "الوطن"، قال العبيكان أمس إن تطبيق سنة الإبراد مطلوبة في هذه الأوقات التي تشهـد ارتفـاعا في درجات الحرارة في معظم مناطق المملكة، ولكـن الإشكال في المساجد حيث إن عامة الناس اعتادوا الذهاب إلى المساجد حين سماع نداء المؤذن بحلول وقت الصلاة، وإنـه يصعب تطبيقها في المساجد العامة، وإنما لو كانت مساجد خاصة في أماكن معينة أو في القرى وجماعة المسجد كانت راغبة في الإبراد، فهي متيسرة وبسهولة تطبيق الأمر.
واقترح العبيكـان على وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والأوقاف دراسة إصدار تعميم للمساجد يقضي بتأخير إقامة صـلاة الظهـر لآخر وقت لها في "الإبراد" قائلاً "على الوزارة أن تـدرس الوضع ومـدى إمكـانـية تعميمها على المساجد بأن يؤخروا صلاة الظهر في المناطق الحارة اتباعاً لسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في الإبراد، وأن هذا مطلوب منها".
وأوضح العبيكان أنه جاء في السنة جواز تأخير إقامة صلاة الظهر لآخر وقتها، قائلاً "صح عن النبي صلى الله عليه وسلم: إذا اشتد الحر فأبردوا في صلاة الظهر، فإن شدة الحر من فيح جهنم".
وجاء في حديث آخر: قام المؤذن يؤذن في شدة الحر في صلاة الظهر، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم "أبرد أبرد" فمنعه من الأذان وأمره بتأخيره. وبيّن العبيكـان أن الإبـراد، كمـا جاء عن الفقهاء رحمهم الله، هو تأخـير صلاة الظهر لآخر وقتها، أي حتى يخرج الناس لصلاة الظهر والعصر جميعاً.
وكان خبراء فلكيون قد أكدوا في وقت سابق أن المملكة ستشهد صيفاً حاراً ومرهقاً هذا العام، تصل فيه درجات الحرارة إلى أعلى المستويات العالمية، وأن درجات الحرارة خلال هذه الأيام تجاوزت حاجز الـ 50 درجة مئوية في بعض المناطق، وهو ارتفـاع حـاد رغم أن أجواء المملكة لم تصـل إلى ذروتها واشتداد حرارتها، والتـي تدخلها ابتداءً من 20 يوليو إلى 20 أغسطس، ويطلق عليها أيـام "جمـرة القيـظ"، مؤكـديـن أن الحـرارة ستتجاوز حينها 50 درجة في الظل.
جزاه الله خير
وكل مقاله في محله وهو مثبت عن الرسول تأخير الصلاة الى اخر وقت من وقتها
سواء في البرد او الصيف
هجرت بعض أحبتي طوعاً لأني رأيت
قلوبهم تهوى فراقي
وأشتاق لقائهم كثيراً غير اني وضعت
كرامتي فوق اشتياقي
وأرغب وصلهم دوماً ولكن
طريق الذل لاتهواه ساقي
قال الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله :
" أما الإنسان الذي يتعمد تأخيرها ( أي الصلاة ) إلى ما بعد الوقت ، أو يضبط الساعة إلى ما بعد الوقت حتى لا يقوم في الوقت ، فهذا متعمد للترك ، وقد أتى منكراً عظيماً عند جميع العلماء ، ولكن هل يكفر أو لا يكفر؟
فيه خلاف بين العلماء :
إذا كان لم يجحد وجوبها فالجمهور يرون أنه لا يكفر بذلك كفرا أكبر .
وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه يكفر بذلك كفرا أكبر يخرجه من الملة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " بين الرجل وبين الشرك و الكفر ترك الصلاة " رواه الإمام مسلم في صحيحه (82) .
وقوله صلى الله عليه وسلم : " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " رواه الإمام أحمد ، وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح ، ولأدلة أخرى .
وهو المنقول عن الصحابة رضي الله عنهم أجمعين :
لقول التابعي الجليل : عبد الله بن شقيق العقيلي : ( لم يكن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرون شيئا تركه كفر غير الصلاة ) اهـ .
وأما تأخير الصلاة فيطلق على معنيين :
الأول : تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها . وهو بمعنى انقضاء وقت الصلاة . وقد سبق بيان معناه وحكمه .
الثاني : تأخير الصلاة إلى آخر وقتها .
انظر : "الموسوعة الفقهية" (10/6) .
والصلاة في آخر وقتها جائزة ، لما رواه مسلم (614) عن أَبِي مُوسَى الأشعري عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ أَتَاهُ سَائِلٌ يَسْأَلُهُ عَنْ مَوَاقِيتِ الصَّلاةِ . . . فبين له النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أول وقت كل صلاة وآخره ثم قال : (الْوَقْتُ بَيْنَ هَذَيْنِ) .
لكن لو ترتب على تأخير الصلاة تضييع الصلاة جماعة فيصليها في آخر وقتها منفرداً ، كان ذلك حراماً من أجل ترك الصلاة جماعة . ما لم يكن معذوراً في ترك الصلاة مع الجماعة .
والأفضل هو فعل الصلاة في أول وقتها ، إلا صلاة العشاء ، وصلاة الظهر عند اشتداد الحر فالأفضل فعلهما قريباً من آخر الوقت .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
"الأكمل أن تكون ( الصلاة ) على وقتها المطلوب شرعاً ؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم في جواب من سأله أي العمل أحب إلى الله عز وجل ؟ قال : " الصلاة على وقتها " ( رواه البخاري 527 ومسلم 85 ) ولم يقل ( الصلاة في أول وقتها ) ؛ وذلك لأن الصلوات منها ما يُسن تقديمه ، ومنها ما يُسن تأخيره ، فصلاة العشاء مثلاً يُسن تأخيرها إلى ثلث الليل ، ولهذا لو كانت امرأة في البيت وقالت أيهما أفضل لي ؟
أن أصلي صلاة العشاء من حين أذان العشاء أو أؤخرها إلى ثلث الليل ؟
قلنا : الأفضل أن تؤخرها إلى ثلث الليل ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم تأخر ذات ليلة حتى قالوا : يا رسول لله رقد النساء والصبيان ، فخرج وصلى بهم وقال : " إن هذا لوقتها لولا أن أشق على أمتي "
فالأفضل للمرأة إذا كانت في بيتها أن تؤخرها .
وكذلك لو فرض أن رجالاً محصورين ، يعني رجالاً معينين في سفر فقالوا : نؤخر صلاة العشاء أم نقدم ؟
فنقول الأفضل أن تؤخروا .
وكذلك لو أن جماعة خرجوا في نزهة وحان وقت العشاء فهل الأفضل أن يقدموا العشاء أو يؤخروها ؟
نقول : الأفضل أن يُؤخروها إلا إذا كان في ذلك مشقة .
وبقية الصلوات الأفضل فيها التقديم إلا لسبب ، فالفجر تُقدم ، والظهر تُقدم ، والعصر تُقدم ، والمغرب تُقدم ، إلا إذا كان هناك سبب .
فمن الأسباب : إذا اشتد الحر فإن الأفضل تأخير صلاة الظهر إلى أن يبرد الوقت ، يعني إلى قرب صلاة العصر ؛ لأنه يبرد الوقت إذا قرب وقت العصر ، فإذا اشتد الحر فإن الأفضل الإبراد لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم " رواه البخاري 537 ومسلم 615 .
وكان النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فقام بلال ليُؤذن فقال : " أبرد " ثم قام ليؤذن ، فقال: "أبرد" ، ثم قام ليؤذن ، فأَذِنَ له . البخاري ( 629 ) ومسلم ( 616 ) .
ومن الأسباب أيضاً أن يكون في آخر الوقت جماعة لا تحصل في أول الوقت ، فهنا التأخير أفضل ، كرجل أدركه الوقت وهو في البر وهو يعلم أنه سيصل إلى البلد ويدرك الجماعة في آخر الوقت فهل الأفضل أن يصلي من حين أن يُدركه الوقت أو أن يؤخر حتى يدرك الجماعة ؟
نقول : إن الأفضل أن تؤخر حتى تُدرك الجماعة ، بل قد نقول بوجوب التأخير هنا تحصيلاً للجماعة اهـ .
"فتاوى أركان الإسلام" (ص 287) .
الله يااها الحر اللي ذابحكم
الحمدلله المكيفااات مااخلت:15:
بس فتواه جائزة والله اعلى واعلم
الله أعلم
يعطيك العافيه اخوي
ماقصرت
تُعجبنيَ فگرةّةٌ آلإستغبآء .. !فَـ هيُ مريحههَ جداً ،فَـ گثيرُ مّن آلأشيآء تحدُثَ حوّلنآ . .
تتطلبَ جّمووَدْ فيُ آلمشآعِرْ
ايه صحيح وبينت فوق ياليت نقراه كلنا
شكرا لكرم المرور
لاحول ولا قوه الا بالله
إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .. فارفع ملفك لمحكمة الآخرة .. فإن الشهود ملائكة .. والدعوى محفوظة .. والقاضي أحكم الحاكمين
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً
و
اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
الله يجزاكـ خير
الله أعلم
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وأما السنة ففي صحيح مسلم 1/427 من حديث ابن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن وقت الصلاة فقال: "وقت صلاة الفجر ما لم يطلع قرن الشمس الأول، ووقت صلاة الظهر إذا زالت الشمس عن بطن السماء ما لم يحضر العصر، ووقت صلاة العصر ما لم تصفر الشمس ويسقط قرنها الأول، ووقت صلاة المغرب إذا غابت الشمس ما لم يسقط الشفق، ووقت صلاة العشاء إلى نصف الليل"، وفيه أيضاً 1/429 حديث بريدة أن النبي صلي الله عليه وسلم أتاه سائلٌ يسأله عن المواقيت، فذكر الحديث، وفيه أن النبي صلي الله عليه وسلم صلّى في اليوم الأول الصلوات في أول الوقت، وصلاها في اليوم الثاني في آخره، وقال: "الوقت بين هذين".
كلها موووووووووووت من الساعه 11 صباحا الى 3 ونص عصرا درجة الحرارة من 47 الى 55 في جدة اليوم على قياس اجهزة شركة بن لادن للرخام ...
مدري متى نصلي الظهر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وخلينا نفرض ان هالفترة حرارة شديدة في زمن محمد صلى الله عليه واله وسلم واصحابه مافيه تقدم وتطوراااااااااااات ....
الحين بالبيت مكيف وبالسيارة مكيف وبالعمل مكيف وبالمسجد مكيف يعني متبرد 24 على 24 خلو عنكم هالتهكماااااااااات يعني بتضر هالنص ساعه اللي ينراح فيها المسجد والله حااااااااله تعور القلب حتى الصلا بتلحقونا بخير .....
وبالله يالعبيكان مع احترامي الشديد خلاص راحت عليك لا عاد تفتي انت ...
كل الشكر لك سيدي ...
😔بالسلامة يا قصة عشق إنتهت بالسلامة😔
اخوي عايدي اشكرك على موضحت مؤاخرا
وهذا مانقصده
هجرت بعض أحبتي طوعاً لأني رأيت
قلوبهم تهوى فراقي
وأشتاق لقائهم كثيراً غير اني وضعت
كرامتي فوق اشتياقي
وأرغب وصلهم دوماً ولكن
طريق الذل لاتهواه ساقي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات