هـ هَوِ , ششَهرْ آلُرحَمنْ 004
يِهَلْ عِلَيِنآِ , بْ غَيِومِهَ آلمحممِلهَ
بْ [ آلحَبْ , آلخَيِرْ , طآعهِ آللهِ وآلقًربْ منهِ ]
أذكِركَمِ بُ أنِ للهَ سسَبحآنهِ وتعَآليُ فْ كِلْ لُيلهِ , منَ ششٌهرهِ
آلكًريمِ عتقَآءْ منِ آلنآرْ لمَنِ أتمِ آلصصَيآمْ , وأدِىْ آلقًيآمِ , وأكثَرْ
منَ آلحَسسِنآتَ , وتًزِودِ منِ آلطًآعآتِ ,
[ جِعَلنيُ آللهِ وإيآكمَ منَ عتقَآئهِ منَ آلنآرْ ]
(:
غَيِومَ م‘ـَمَطِرهِ ,
كأنِ هَدفَيٍ منهِ آنْ تَكِونْ هـذِهْ آلصصَفحِهَ , مُلَيئَهِ بُ ذِكِرْ
آللهٍ, غَيومِ ممَطِرهِ لْ ششَهَرْ رمضضِآنْ
[ أحَآدِيثْ , أيهِ كَريمهِ منَ كتآبُ آلرحمَنِ , كَلممِهَ ]
غَيِومَ منَ ألْ فَوَضـأٌٍَِ ~
ننَتِظِرْ مآذآِ سـَ تَسسَقطِ تُلكَ
آلغَيومَ فْ سسَمآ فَوضًـآِ ..
[004]
المفضلات