* ( قالت امرأة العزيز الآن حصحص الحق )


قد تنام الحقيقة طويلا لكنها لا تموت

* ( اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِن بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ )

هذا ظن اخوة يوسف ولكن ما علموا بأن الحب لا يغادر الاجساد حتي وان جف اللقاء

* ( إِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَىٰ أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ )

اخوة يوسف لم يحسدوه واخوه علي مال في يديه او شيىء من متاع الدنيا بل حسدوه علي حب ابيه له وهذا لان عطايا القلب اثمن بكثيييير من عطايا اليد

وانتظروا بقية من التأملات في نفس السوره

وأسألكم الدعاء