أقتَنِع تماماً بفكرة الاختِلاف !
2/
يبدو أن محاولة الكتابة لا تدل على الشاعر ..
وأنّ أبعاد شخصية الإنسان هي من تحدد شاعريته
وهي بالفِعل مشروع حياة ..
وشكراً لجواهرِ الكلام يا سيدي ..
3/
ما الحل في دلع النساء وكيدهن ! ..
وفي كاظم ونِزار !
4/
بالمناسبة ما الحل مع المتشردين على الأرض بعدما غسلت الأمطار كآبة السماء ؟!
5/
لماذا نهتم بالحماقات ثم نذكر الأولويات ؟
كثيراً ما يحدث ذلك
لقد فعلت ذلك أيضا اقرؤا 4 ثم 3
6/
يبدو أن الغيوم غضِبت وبدأت تتحد
من يقول لها أني أعشَق المطر !
7/
ويقولُ لها تفرّقي ...
من أجلِ من تشرّدوا تفرّقي ..
8/
لماذا يسهل على الإنسان أن يكون أنانيَّا بلا معاناة تُذكر
ويحتاج لدروس وعِبر كي يحسن من سلوكه ...
9/
هل هكذا تتحدث النساء عن نفسها عبرَ المُدوّنات
قال لي زوجي ثم اختَفى
10/
الموضوع مُحيّر وعجيب !
ما الضرر في كوني مُعجَبة بنفسي وبمجموعة من القيود !
11/
جربت حرية "هذا المُجتمع" فأعطتني
(هذهِ) النتيجة !!
قفص بلاستيكي صغير
12/

الأمور تتدحرَج نحوَ الأسفل مثل كرة تحِب أن تقطع كل سلالم الانحِدار بلا مانع !

13/

ما هذا أين المتعة في انهِيار الأمور ؟


أينَ العشاء !
14/

يا زوجي العزيز الأمهات يُصلِحنَ البيوت _ أحياناً _

15/

سأبني بيتأً من كلام "مخملي" كي لا يتمزق بسرعة

بعدها أعود

سأعود بعد طرب ....