قمة الابداع
ربي يسعدك اسير
[align=center]
صمت مطبق يخيم على مشاعرٌ مبعثرة...
"هذا أنا عندما أشتاق إليها"
أٌشعل سيجار التفكير و أدخل في ذاكرة الحب الذي جمعنا ...
"هذا أنا عندما أشتاق إليها"
تتأرجح من عيناي دمعة لترفرف على الخدين .. ما أجهله هو أنتِ .. أين أنتِ؟!
"هذا أنا عندما أشتاق إليها"
أحضن طيفاً عابراً في زاوية غرفتي المتواضعه..
ربما يكون ذلك الطيف .. هو وسادتي ؟ ربما !
آآآآه ما أقسى قلبه حين لوح لي بكفه مسافراً لحبيبٍ آخر..
دموعٌ تنساب و جروحٌ تتدفق و خيالها لا يزال في ذاكرتي...
هل يا ترى .. كنتُ أنا حبيبه ؟
هل يا ترى .. فعلاً هيا ماضٍ لغيري؟
ليتها كانت تعرف مدى حبي و إخلاصي لها..!
ليتني لم أشعر يوماً أنه حبيبتي...
وليتني وليتني وليتني ...!
ماذا تنفعني الآن ليتني!؟
فالمثل يقول : لا تبكِ على اللبن المسكوب!!
.
.
.
إنهيار في ذاكرتي..
مالذي أصابني .. سؤال يرفض الإجابه..!
"ليتني لا أشتاق إليها!!!!"
"آآآه ليتني"
[/align]
قمة الابداع
ربي يسعدك اسير
كم هو مؤلم الاشتياق
سلمت وسلمت اناملك
دمت 004 :82:
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات