أعتقد بأن ذلك إمتداد للكذب والآفتراء الذي قام به القائد السابق في القوات الخاصة الأمريكية تشاك بفارير، والذي قام بتآليف كتاب أسمه (سيل تارغيت جيرونيمو) وذكر فيه تلك المعلومه وذلك لزيادة توزيع كتابه وارتفاع المبيعات...>>>حسب ماقرآت بااحد المواقع
ماكان يربط بن لادن والظواهري أكبر من تلك التهم والتلفيقات فهم رجال أشتروا الآخره وباعوا الدنيا...
هم رجال لا يعرفون الخيآنه لأن الدين الآسلامي ينهى عن ذلك...
اتمنى أن لا ننساق وراء تلك التفاهات ...
ومساءلة مراقبة رسول الظواهري فتلك امور أستخباراتيه والامريكان يجيدون تلك الأمور...
لم يكونوا بحاجه لمساعدة الظواهري ...
لأن مساءلة الآرهاببن وملاحقة بن لادن كانت حجه واهيه اتبعوها لدخول افغانستان ...
ومقتل بن لادن كان لعبه لعبها اوباما لتعزيز حظوظه بالأنتخابات القادمه والظهور بموقف البطل امام الشعب الأمريكي...
عوافي بنت ابوها على طرح مثل هذه النقطه المهمه والتي ربما تم تداولها مجالسنا كثيراً ولكن من قبل بشر يصدقون كل مايقال...
المفضلات