جزاك الله خيـر
وجعله في موازين حسناتك
آنآر الله قلبك بالآيمآن وطآعة الرحمن
دمت/ي بحفظ الرحمن
هو عمر بن أبي ربيعة وكنيته أبو الخطاب. ولد عام 644 م يوم مقتل عمر بن الخطاب، في أسرة قريشية جمعت إلى مجدها العريق ثروة ضخمة ومكانة في المجتمع كريمة.
شب الفتى المخزومي على دلال وترف، فانطلق مع الحياة التي تنفتح رحبة أمام أمثاله ممن رزقوا الشباب والثروة والفراغ. لهى مع اللاهين وعرفته مجالس الطرب والغناء فارسا مجليا ينشد الحسن في وجوه الملاح في مكة، ويطلبه في المدينة والطائف وغيرهما.
رأى في موسم الحج معرض جمال وفتون، فراح يستغله " إذ يعتمر ويلبس الحلل والوشي ويركب النجائب المخضوبة بالحناء عليها القطوع والديباج". ويلقى الحاجّات من الشام والمدينة والعراق فيتعرف إليهن، ويرافقهن، ويتشبب بهن ويروي طرفا من مواقفه معهن. وشاقته هذه المجالس والمعارض فتمنى لو أن الحج كان مستمرا طوال أيام السنة:
ليت ذا الدهر كان حتما علينا كل يومين حجة واعتمارا
وظل عمر يتقلب في هذه الألوان من الشعر والحياة، حتى تقدمت به السن فأقصر عن اللهو والمجون، وأقلع عن ذكر النساء إلى أن وافته المنية سنة 733 م
جزاك الله خيـر
وجعله في موازين حسناتك
آنآر الله قلبك بالآيمآن وطآعة الرحمن
دمت/ي بحفظ الرحمن
بارك في خطاكم واكرم مثواكم
وأسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم
وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم
شكرا على الطرح
عافاك ربي ع الطرح
لاعدمنا عطائك ونشاطك
دمت بهذا العطاء والنشاط
مودتي وسلآمي لروحك
رضي الله عنه وارضاه
جزاكي ربي خيرا
ابدعتي بما طرحت اناملك
تسلم ايدينك يالغلا
لاهنتي يا قمر..
بين مواضيعكم نجد
المتعة دائما
وفقكم الله لقادم اجمــــــــــل
تسلم آناملك على آختٌيارك الرآئعُ..
سنبقىٌ نترقب دومآ جدُيدك الغني بالمتعهٌ..
دائما متميزة في الإنتقاء
سلمت على روعه طرحك
جزآك الله خير
وجعله المولى في موآزين حسناتك.
جزآك الله خير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات