صباح الخير لِ قلبٍ " من حلاه" تضيع بلاد ..!

صباحْ الخير ‘ يَ وردٍ لـ - ريحته - غصب أنقادْ ,
صبَاح الخيرْ ؛ يَ أعذبْ من البسمة إذا جت فِي : ضيق !
صبَاح الخير : يَأصدق من الدمعة علَآ خد مششتآق..

















أششتاق ,




وأخفيّ الشوق ..




وإن زاد " شوقي "




همسْسْت بِ خاطري :




وقلت / يَ رب تڪون بخيير !










ڪيفْ .. أوضح لڪ ؟


ڪيفْ .. أفهمڪ ؟




ڪيفْ .. أحسسڪ ؟


وأأڪد لڪ :


إني [ والله ] مششتآقْ لڪ !









ولهتْ عليڪ ..

ومَا أرجي سوَى لقياڪ !
وإن طَالتْ مسآفاتڪ ؛
تأڪد إني مَانسيتڪ











لَامني تباطيتڪ ,




وجَاء بِ خاطري لڪ شُوق !




دعيت : إن الفرح | دربڪ |




ولَا تنشاف بڪ « ضيقة »









عِندماتشتاقُ النفس لِ روح سڪنت روحهَا ..


فَ هي تشتاق ولڪن . . /




بِ صمتٍ مؤلمْ !













في غيبتڪْ تثقلْ عليّ الدقايق ؛




والوقت مع غيرڪ ماعادينطاق ..




ربطتني مابين : عهد , ووثايق !




وخليتني بس للقصايد والأورَاق ..




واليوم أقول لڪ دُون ڪل الخلايقْ:




ماعيني لغيرڪ من الناس تشتاق ,









لڪ وحشة لو يَدري بها الليل مَافاق ..


ڪتمتها عبرة , وحسسيتها : جروح !









متى نلتقي ؟ ..

وأعلمڪ وش ڪثر مشتاق !
وأبيّن غلَاڪ اللي سڪن داخل أعماقي ,
وأخلي لقانا : ضمْ , ودفا , وعنَاق !
وإذا قلت لي : يڪفي . . قلت لڪ : لَا بعد باقي () ..











عيونڪ و بسمة شفاڪ : وحشتني !



على ثباتڪ فِي خفوقي " أهنيڪ " ..


لڪ صورةٍ عُمرها مافارقتني ,


في ڪل رڪْن و رڪْن ألقى معاليڪ ..







ياللي حضورڪ قوت , وعيوني جياعْ :
تبي الصراحة ؟ .. ڪل أبوني جعتْ لڪ ,
ضيّ .. وعليها | آع | تعطينا : ضياع !
وأنا أنطفي ضيّ ڪذا ..
من ضعت لڪ !








أغيب . .



لڪن مانسيتڪ ولَا هنتْ !



أبعد . .



ولَازلتْ أتحمل وصابر!


ماغيرتني غيبتي , وماتلونت ..


لَا زالت - أشواقي - علَى ماأنت خابرْ ,


باقي على عهد الوفا ماتهاونتْ


" لو ينڪسرْ مع خَاطري ألف خاطر "








صَاحبي : بمووت من ڪْثر الحنينْ !



خلني أختار لحظة مقتلي ..






تسأل عَن أحبابي : طبور الشبابيڪْ!
وأقول مدري وينهم بسْ . .
" غيّاب !









شريتْ لي فستانْ ..



من أجل : ألَاقيڪْ ,


رَأحتموضة الفستانْ مالبسته !









الولَه :



تشعر إن ڪلّه مر , وإنت في أوّله !







ترَى ماجابني إلّا :
- أنتْ -
وشُوقي , يَ أقرب الخلان !









وش أخبارڪ ؟ ..



غيابڪ | طال | ياخلّي ,


وأنا منْ لي ؟


سوَى : ذڪْرَى , وسوَالف ليلْ


وجرُوح تجددت فيني , وقمرا نوّرت هاللّيل ..


وبدت تتلَاشَى يَا ‘‘ڪلّي’’






وقولي لي بأنّ أنتِ :
سعيدة ..
‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ وطيبة ..
‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ وبخير ..
ڪثيرْ أشياء تشاغبني ,
إذا غبتِ عليڪْ " أقلق !
ويشغلني هنَا التفڪير :
عسى ماشر يَ ‘ رب ’ بخيير !
عسا مابَه حزنْ ثاني ؛
ياربّي مابهَا ضيقة !
عسَاها تبتسمْ / تضحڪْ ..
وأدوّر من يطمّني بأنْ أنتِ :
سعيدة ..
‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ وطيبة ..
‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ وبخير ..