هذه خاطرة أخرى لي كتبتها لأني اشتقت لطفولتي حقا
_أه..........كم اشتقت اليك يا صغري
_ذهبت و تركتني في كبري
_أعيش مع أشخاص ليسوا في عمري
_أنا حقا حائرة في أمري
_و لا أجد من في البال يدري
_هل حقا هذه هي الحياة التي أردتها في صغري !!!!!!؟؟؟؟؟
_ظللت أضرب بطن أمي من أجل أوهامي
_ويا لها من أوهام من صنع خيالي
_أعتذر منك الأن يا أمي
_فلو كنت أعلم ما يخبؤه قدري
_لما كنت أوجعتك في صغري
_و لكنت تمنيت الموت في أولى أيامي
_لأني حقا تائهة في أفكاري
_واعذروني على اطالتي
_فما لقلمي غير كتاباتي
أرجو أن تعجبكم :)