طرح قيم جدآ جدآ
تعلمى فن التجاوب العاطفي مع الزوج 2016, التجاوب مع الزوج فن
الكثير من الزوجات في هذا الزمان لا يكترثن لاكتساب القدرة على تحقيق هذا الهدف على الرغم من أهمية تأثير ذلك على المدى البعيد فيما يتعلق باستقرار وقوة الحياة الزوجية، فشتان بين المرأة التي تستطيع أن تستوعب مشاعر الحب والحنين العاطفي التي يقدمها الزوج وبين تلك التي لا تتمكن من استقبال هذه المشاعر على النحو الصحيح.
إن الزوجة التي تنجح في استيعاب مشاعر الحب والحنان والعاطفة التي تتدفق من كيان زوجها لهي المرأة التي تشعر بنعمة الزواج الحقيقية فهو علاقة قائمة في أساسها على المودة والرحمة والسكن والحنين المتبادل، ومن ثم فإن هذه الزوجة تستشعر نعمة الله عليها لحظة بلحظة وتكون بحسن استقبالها لمشاعر الحب النابعة من قلب زوجها والتي تتجلى في سلوكه وكلماته وهمساته قادرة على تفجير المزيد من هذه الينابيع.
مشاعر جافة
الزوجة التي لا تحسن استقبال مشاعر الحب التي تنبع من قلب زوجها فتكون حياتها أشبه بالمعادلة الرياضية الجافة المجردة من أي إحساس، كما أنها تكتشف بمرور الوقت وبعد فوات الأوان أن قلب هذا الزوج قد بات أشبه بالصخرة القاسية التي يصعب كثيراً أن تنهمر منها مياه
المودة.
بعض الزوجات يفضلن عدم استقبال مشاعر الحب بسبب دوافع شديدة الغرابة فبعضهن يخشين بشدة أن تنهار حواجز التكلف والتصنع والتي تجعل الحياة الزوجية أشبه بالقالب النمطي المحفوظ سلفاً والذي يجب أن تتقيد به الزوجة مثلما تتقيد ب"كتالوج" أحد الأجهزة التي اشترتها لضمان سلامة هذا الجهاز وعدم تعرضه للعطب، فنجد أن هذا الصنف من الزوجات يخشى كثيراً من استقبال مشاعر الحب المقدمة من الزوج مهما كانت جميلة وصافية وتفضل بدلاً من ذلك أن تسير الحياة وفق نمط تقليدي معين حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه أو تفقد القدرة على توقع ردود الأفعال المستقبلية.
غياب الرغبة
هناك نوع آخر من الزوجات يميل إلى عدم امتلاك مهارة استقبال مشاعر الحب من الزوج لعدم وجود الرغبة في مبادلة هذه المشاعر بمشاعر أخرى والرد على عاطفة الحب بعاطفة مماثلة، وهذه هي المرأة التي إما أنها لا تشعر بأي تقارب روحي أو عاطفي مع الإنسان الذي أصبح شريكاً لحياتها ووالداً لأطفالها أو أنها بالفعل إنسانة لا تجعل للمشاعر الرومانسية والعاطفة القلبية الجياشة وزناً كبيراً في حياتها فهي تميل إلى القواعد العملية والحسابات المنطقية المباشرة في تناول كل شئون الحياة وبالتالي فهي تعتبر نفسها في غنى كامل عن استقبال مشاعر الحب من زوجها.
الخوف من الصدمة
نوع آخر من الزوجات يفضلن عدم استقبال مشاعر الحب من الزوج بحجة الخوف من التعرض لصدمة عاطفية في يوم من الأيام، وهذه الزوجة تكون غالباً مرهفة المشاعر رقيقة الإحساس إلى حد بعيد وبالتالي فإنها تسعى إلى أن تحمي قلبها، وفق تصورها، من احتمالات الدخول في عاطفة حب حقيقية متبادلة حتى لو كانت مع الزوج، لأنها اعتادت على أن قلبها يتعرض للجرح والألم في كل مرة يحاول فيها أن يترك نفسه بلا حماية وأن يسمح لنفسه بتذوق سعادة الحب..
طرح قيم جدآ جدآ
لا جديد سوى رائحة التميز
تثور من هنا ومن خلال هذا الطرح
الجميل والمتميز ورقي الذائقه
في استقطاب ما هو جميل ومتميز
الله يعطيكى الف عاآفية على هذا الطرح الجميل والرائع
كل الشـــكر لك على هذا الطرح
في إنتظآر جديدك المميز
ودّي ووردي
ذوق ابداع
بارك الله فيكى وتسلم اناملك على الابداع
لا تحرمينا جديدك يا بطله ويا ذوق
مودتي لكى وتحياتي لأبداعك
اللهم يا جامع الناس يومآآ لا ريب فيه
اجمعنى انا وخطيبى فى الحلا عاجلآ غير اجلآآ يـ الله ..
اللهم ارزقنى انا وخطيبى رزقآآ حلالآ مباركآ يـ الله ..
اللهم أسعد قلبى بحب خطيبى وأسعد قلب خطيبى بحبه لى ..
يسلم قلبك غاليتي
'طرح في منتهى الروووعه والجمال
يسلم لنا انقائك الراقي ياغلاتي
لاتحرمينا جديدك الشيق
دمتي بخير وسعاده
موضوع رااااائع وقيم
سلمت اناملك على كل جديد تتحفينا به
استمتعت بالمكوث هنا
يسسسسسسسسلمو
ننتظر جديدك دائما
لك شششششكري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات