الفنان الفرنسي أوليفر كوستا “Oliver Kosta” يلعب حرفياً وباستمرار بالنار، مستخدماً بذلك أخف الطرق وأكثرها غرابة لرسم التصاميم وذلك بحرق الأسقف باستخدام ولاعة السجائر :

قد تكون مجرد طريقة للتعبير عن نفسه، ولكنها بالتأكيد واحدة من أكثر الفنون تفرداً.

ولد أوليفر عام 1972، ويعمل في العاصمة الفرنسية باريس.

في كل من تداخلاته في الرسم يستخدم رموزاً وكليشيهات من الثقافة الشعبية، مستخدماً بذلك لغات ورموز من المدينة وضواحيها، وأي تغيير أو تعديل عن معناها الأصلي يحرص على أن يكون مفهوما من قبل أكبر شريحة من الجمهور.

عناصر المدينة هي المحرك الأساسي للإلهام الفني لديه، بالإضافة إلى سحر الضواحي الذي تحول إلى شغف لا غنى عنه لعمله اليومي