,’, يع ــطيكـي الف الف الف عافيهـ ,’,
تق ـــديري لكـي
دمتي بصحهـ وسعادهـ ورآآآحهـ بآآآآل
يجب على جميع النساء الخضوع لفحص الحوض سنويا بانتظام لفحص احتمال الاصابة بسرطان الحوض. وفقا لادارة الصحة والخدمات الانسانية الامريكية، يجب على كافة النساء اللواتي تجاوزت اعمارهن 21 عاماً أو تحت تلك السن في حالة انها تزوجت مبكراً القيام بفحص سنوي للحوض.
ويعرف سرطان الحوض بالقاتل اذا لم يتم اكتشافه مبكرا. ويقوم الفحص بالتحقق من وجود خلايا غير طبيعية أو التهابات يمكن ان تشير الى حدوث مشاكل في المستقبل.
حيث يمكن لفيروس بابيلوما البشري ان يسبب مرض جنسيا بالاضافة الى سرطان الحوض في حالة لم يتم علاجه. ولكن العديد من السيدات يصبن بالفيروس دون ظهور اعراضه.
لذلك يجب على النساء المتزوجات والنشيطات جنسيا ان يقمن باستشارة الطبيب حول فحص الحوض، واجرائه باسرع وقت ممكن. في حين لا تحتاج النساء فوق سن 65 واللواتي اجرين عملية استئصال للرحم لاجراء الفحص بشكل دوري.
هذا ومن جانب اخر ، يبدأ التهاب الحوض عادة على شكل مرض منقول جنسياً يصيب عنق الرحم، وهو الجزء الأدنى من الرحم الذي يفتح إلى المهبل. وعندما يصاب العنق بأحد الأمراض المنقولة جنسياً يصبح من السهل على البكتيريا الأخرى الموجودة في المهبل الدخول وإصابة الرحم وقنوات فالوب.
أما الأسباب الأكثر شيوعاً لالتهابات الحوض فيه مرضا السيلان والكلاميديا، وهما من الأمراض المنقولة جنسياً. كما يمكن أن يكون السبب، انعدام توازن البكتيريا المهبلية الطبيعية.
3. الأعراض:
في مرحلته المبكرة، لن يسبب أي أعراض أو قد تكون مجرد أعراض معتدلة، مثل النزف المهبلي الشاذّ، ألم أثناء الاتصال (عسر في الجماع)، أو إفرازات مهبلية شاذة.
أما الأعراض الأكثر ، ففي أغلب الأحيان لا تطور حتى تكون العدوى قد انتشرت إلى قنوات فالوب أو بطانة البطن (بريتون). ويكون المؤشر الرئيسي ألم في الجزء الأدنى من البطن، انقباضات مختلفة أو بطيئة. وقد يسوء هذا الألم أثناء تحرك الأمعاء، الاتصال الجنسي، أو التبول. كما قد تشكو السيدة من الحمى.
تبرز أعراض الالتهاب أكثر أثناء الدورة الشهرية و أحياناً في الأسابيع التي تليها.
4. كيف يتم تشخيص التهاب الحوض؟
يمكن أن يكون من الصعب تشخيصها دون شكوك، ولأن تأخر المعالجة يمكن أن يؤدي إلى ضرر الأعضاء التناسلية والإصابة بألم مزمن، يقوم الأخصائيون بوصف العلاج استناداً إلى أدنى الأعراض، حتى قبل الحصول على كامل نتائج المختبر.
ولا يوجد فحص وحيد يمكنه أن يكشف الإصابة بالتهابات الحوض. بدلاً من ذلك، يتم تشخيصه بالاستناد إلى تاريخك الطبي، والأعراض، والفحص العام للجسم، ونتائج المختبر. وتشمل فحوصات المختبر فحص الأسباب الأكثر شيوعاً للالتهابات الحوض وهما مرضا (السيلان والكلاميديا) وتتضمن فحوصات الدم أحياناً مؤشرات العدوى. قد يطلب الطبيب صورة أشعة فوق سمعية للمهبل للبحث عن أسباب محتملة أخرى للإعراض، بالإضافة إلى أعراض الالتهابات التي ترتبط بضرر قنوات فالوب، والرحم، أو مبايض.
5. طريقة العلاج:
تعتبر المضادات الحيوية العلاج الأفضل ويتم أخذها عن طريق الفم لمدة 14 يوم. ولمنع إعادة العدوى، للشركاء يجب تجنب الجنس أثناء فترة العلاج. أما إذا كانت العدوى مزمنة أو صعبة أو عندما تكون السيدة حاملاً فيجب أن يتم العلاج داخل المستشفى ويتم حقن المضادات الحيوية بالوريد وتعتبر هذه الإجراءات ضرورية. ويمكن أجراء جراحة لتصريف جيوب الالتهاب (الخراج). ويمكن إزالة أي قطع مانعة للحمل من الرحم، لذلك يجب الحذر من خطر الحمل.
يتم تقييم التطور عند طريق المتابعة كل 2 إلى 3 أيام بعد بدأ المعالجة، ثم كل 7 إلى 10 أيام، وأخيرا كل 4 إلى 6 أسابيع بعد انتهاء المعالجة.
6. ماذا يزيد خطر الإصابة بالتهابات الحوض؟
تعتبر الأمراض المنقولة جنسياً الخطر الأكبر للإصابة بالتهابات الحوض. يليها الخطر الجرثومي الموجود في المهبل بشكل طبيعي الذي يفتح المجال لعدوى المناطق التناسلية الداخلية . وأيضاً إصابتك بالتهابات الحوض سابقاً، بالإضافة إلى أجراء وضع مانعة للحمل الرحمية، تجريف الأنسجة أو الكورتاج، أو حث الاجهاض
,’, يع ــطيكـي الف الف الف عافيهـ ,’,
تق ـــديري لكـي
دمتي بصحهـ وسعادهـ ورآآآحهـ بآآآآل
لك كل الشكر والتقدير على الطرح المميز
بوركت جهودك المميزة
وجزآكي الله خيرا
دمتي بحفظ الله ورعايته
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات