تــكفى يامليكي فعيني أصابها جنون البكاء

[بروفيسور ينبع]

لا تعليق



__________________

مآبقى بالنفس حآجه تشتهيهآ



الموضوع للنقاش وفقط




بروفيسور ينبع

[خيالي]

الله يصلح حالنا وحال مسؤلينا
والحال من سي لاسوأ

[روح قصيمية]

من جهته قال المواطن (فهد المطيري) وهو أحد الذين عرضت عليهم المرأة غسيل سيارته: "اتركوها تبحث عن رزقها, العمل ليس عيباً, وهو أفضل من التسول" وأضاف: "لو وجدت هذه المرأة ما يسد رمقها ورمق أطفالها لما وجدتموها هنا".

الي قآله صحَ ، احسن من يكونون متسوليينْ وعبْ للمجمتعَ

والله يرزقكم بكل خيير ..
حول ولا قوه الا بالله

الميزانيه فائضه و كلها نهب وسرق.. السعوديه توزع مليارات على اليمن ولبنان واغلب شعبها فقير والاسعار كل يوم في ارتفاع .كيف يعيشون الفقراء مثل هذي المرءه عمرها خمسين وتغسل سيارات ياخي وين الجمعيات الخيريه الي يتكلمون عنها ومزعجينا فيها ياخي لو يوزعون نص الي يوزعونه ع اليمن ولبنان كان كل سعودي في حسابه لايقل عن ميئه الف ..

[جمالي من حلى روحي]

لاحول ولاقوة الابالله


وربي شي يبكي واين المسولين

ميخافو الله في الزمن هذا مافي احد يساعد احد


الله يعطيك الف عاااااااااافية يالغلا

[ملاك الروح]

يعطيك الف عافيه اخى
لكن المسئولين ما هم فاضين الا للسرقه واغلبهم مورتشون
والله وزى ما اختى قالت ما احد يخاف ربه
لو كل واحد خاف ربه فى منصبه ما احد يكون فقير ولا محتاج
بس ايش نقول ونكتب ما احد يسمع ولا يتغير
الله معنا احسن من اي منصب
تحياتى

[بروفيسور ينبع]

لاتحزن ياقلبي فالقادم اسواء بكثير

[انثى من عالم اخر]

مشكلت شعبنا ليست في ولاة الامور

لانهم ما يقصرون مع الشعب لاكن البطانه

الخبيثه اللي تحتهم هي اللي موصلتنا

لها الحال كانهم يصرفون على الشعب من

حساباتهم الخاصه مستكثرين عليهم الخير

تصدقون في احدى مناطق المملكة امر الملك

ببناء وحدات سكنيه للمحتاجين وكان تصميم

المبنى عباره عن فله مصغره يعني يقدر الواحد

يعيش هو عياله مرتاح طبعا المسئولين اللي

اشرفوا على تنفيذ المشروع ما عجبهم وحسو

انه فيه دلع للمحتاجين وغيروا المخطط كامل

وحتى المساحات منن فله مصغره الى ثلاث غرف

صغيرونه وحوش يدوب يكفي سياره طبعا نالوا

جزائهم لمن انكشف الموضوع بس كان صعب تغير

المباني

[احساس انثى]

لاحووووووووووووول ولاقوووه الابالله

صراحه قمه القهر بس المشكله مو الحكومه

المشكله في اللي متخبييين وراء الستاااير

[بروفيسور ينبع]

...........................