كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك
لمساعدة طفلي على المبادرة أكثر أستطيع أن :
- أقدم المثيرات المحببة التي تساعده على التواصل 0
- أستخدم اللعب أثناء الحديث 0
- أسرد قصه يحبها وأشجعه لإكمالها عبر تخيله الخاص 0
لمساعدة طفلي على تقليد الأفعال ، والأصوات ، والكلمات التي أصدرها يمكنني أن :
- أطلب منه تقليد الأفعال التي أقوم بها0
- أطلب منه تقليد وترديد الكلمات والعبارات التي أقولها 0
لمساعدة طفلي على أن يشارك بشكل أكبر في الأنشطة يمكنني أن :
- أشجعه على القيام بأدوار بسيطة يستطيع أن يحقق نجاحاً فيها0
- أقدم مكافأة مادية عند قيامه بنشاط جيد 0
- أمسح على رأسه وأقبله عند استجابته في المشاركه0
أشكال تواصل الأطفـــال:
o المبادرة بالحديث ، حيث يبادر بعضهم بذلك بينما البعض الآخر لا يبادر.
o الاستجابة للحديث حيث يستجيب بعضهم، والبعض الآخر لا يستجيب لمبادرة التواصل.
أنواع التواصل :
الدرجة التي يبادر عندها الطفل و يستجيب فهناك أربعة أنواع للتواصل:
o عادة ما يبادر وهذا هو الطفل الاجتماعي.
o عادة ما يستجيب وهذا هو الطفل الخجول.
o نادرا ما يبادر وهذا هو الطفل السلبي.
o نادرا ما يستجيب وهذا هو الطفل الذي له عالمه الخاص به.
ولكي تدركي الطبيعة الخاصة لطفلك في التواصل عليك أن تكوني حسّاسة للتغيرات العديدة في سلوكه ومزاجه، وذلك سيساعدك على تكييف سلوكك أنتِ بحيث يمكنك المشاركة في التجربة التي يحاول الطفل تعلّمها، وهذا يحتّم عليكِ أن تعدّلي سلوككِ حسب الموقف.
كيفية مساعدة الطفل غير المستجيب أو الخجول على التواصل:
o لا تتولّي زمام المبادرة عوضاً عنه، ولا تقلقي من لحظات سكونه لأنّك بملاحظتك وانتظارك وإنصاتك له سوف توجدين فرصاً مناسبة للتواصل مع طفلك.
o كوني وجهاً لوجه أثناء جلوسك مع طفلك.
o كرّري الأفعال الروتينية التي يحبّها طفلك حتّى يكون قادرا على توقّع ما سيحدث، ثمّ انتظري حتّى يستجيب لأنه سيتوقّع ماذا سيحدث بعد قليل.
o أثيري حاسّة الفضول لديه، وذلك بتوفير فرص وأنشطة يهتمّ بها كثيرا بحيث يقوم باستكشاف هذه الفرص والأنشطة.
o حاولي إغراءه بالأنشطة التي يحبّها بشكل خاص.
o قلّدي وفسّري أي محاولة منه للتواصل مهما كانت بسيطة.
o حينما تكونين غير متأكدة مما يمكن فعلة : لا تترددي في التقليد 0
دعم الطفل الاجتماعي على التواصل:
الطفل الاجتماعي يستمتع بالتحدّث واللعب مع الآخرين، ولكنه يجدّ صعوبة في التعبير عن نفسه بطريقة واضحة، وهذا يتطلّب تعليمه طرقا أفضل للتواصل مع الآخرين وهذا يعتمد بشكل كبير على كيفية استجابتك لمحاولاته وجهوده في التواصل معك. ( البعض من الآباء والأمهات يعتبر حديث طفله مع الآخرين عيباً يجب إيقافه )
ولكي يكون طفلك اجتماعيا، عليك أن تفعلي ما يلي:
- أنصتي بعناية، وقدّري أية محاولات يقوم بها للتواصل.
- فسّري الرسالة التي يحاول الطفل إيصالها، قوليها أنتِ بالطريقة التي كان من الممكن أن يقولها لو كان قادرا على ذلك، أي قوليها بطريقة صحيحة.
- استمري في المحادثة بتوفير جمل وتعليقات حول الموضوع الذي بدأ طفلك به.
- حاولي إشراكه في الأعمال اليومية التي تقومين بها، وامنحيه وقتا كافيا للمشاركة.
- حاولي التقليل من الأسئلة، واقصريها على معرفة فيما يفكّر فيه طفلك.
- تذكّري أن السعادة التي يشعر بها طفلك أثناء الحديث معه؛ تُعدّ دافعا قويّا في استمرارية التواصل ، والمبادرة في الحديث.
كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك
سلمت الأيادى الطيبة
فى الإبداع والتواصل المستمر
فى نشر الجديد والمفيد
أُحييك على إختيارك الرائع والمميز..
تحياتى لك
اللهم يا جامع الناس يومآآ لا ريب فيه
اجمعنى انا وخطيبى فى الحلا عاجلآ غير اجلآآ يـ الله ..
اللهم ارزقنى انا وخطيبى رزقآآ حلالآ مباركآ يـ الله ..
اللهم أسعد قلبى بحب خطيبى وأسعد قلب خطيبى بحبه لى ..
موضوع في قمة الروعه
لطالما كانت مواضيعك متميزة
لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمت لنا ودام تالقك الدائم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات