سلطان مايعرف وش الشعور اللي انتابه من مسك يدها .. بس رقع قلبه يوم رصت على يـده ... لف عليها ولايدري ليش هي سوت كذا .. بس فسرها على اساس ان رجال مر جنبهـا "
" اديم رصت على يده ..لانها تحس في قربه امان .. وتعرف هذي اللحظات قليله في حياتها عشان كذا حبت تستغلهـا "
" وبعدها كملوا طريقهم "
اديم شافت محل كانت تبي تجيه من اول : سلطان ابي ادخل هنا
سلطان : اوكي ادخلي وانا بنتظرك بـرا واذا لقيتي شي ناديني لان المحل شكله مليان بنات
اديم طلت وابتسمت يوم قال كذا : خلاص اوكي
" فجأه سلطان لاحظ ان اديم تبي تبعد يدها وهو اللي راض عليها وكأنها يدينهم لصقت ببعض .. بسرعه بعدها بعد مالاحظ نفسه وكأنه كهرباء لسعته "
" سلطان تكى على الدرابزين وحط رجل فوق الثانيه وطلع جواله يلعب فيـه .. على ماتخلص اديم .. "
سلطان " اااخ ياربي وش فيني صار اخق عليهـا ... اكيد ساحرتني هالبنت .. ولا اخر وحده توقعت اني اتعلق فيها هي .. ذولا كل شي يطلع منهم .. بس يلا وش عندنا نجامل .. عشان بعدين لافترقنا تذكر يوم حلو معي .. على الاقل انا اغير جـو "
" سلطان مايدري اذا كان يسلي نفسه بالكلام ولا يسكت نفسه ولا يخمد مشاعره ... يحس يقول كلام هو مو مقتنع فيه .. لكن من يتذكر مكالمه ابوها يكرها ويزيد حقد عليهـا "
سلطان " طيب وش يبوون فيني "
" سلطان ماقال كذا الا لانه يحس انه بدا يتعلق في اديم .. وهذا اللي ماكان يبغاه .. لكن من يشوفها مايدري كل شي في عقله يعتفس ... مايصير على بعضه ... وخصوصا انه حاط في باله ان اديم مستحيل تعني له شي غير زوجه رسميه "
" اما اديم بعد مادخلت المحل وقعدت تفرفر وطلعت قطعه ووحده ثانيه كانت جنبها مطلعه نفس القطعه "
المفضلات