’‘
كيًفَ لآ آشتـآقُ لكِ و مـآ من أحدٍ آولى بالشوق منكِ
كيفَ لآ آحنُ لكِ وَ مـَآ وُجدَ الحنينُ إلآ لكِ
عجبَـآ كيفَ لآ نملُ مجـآلستكْ
كيفَ ينتهي تعبُ ذلك السَفر عند لقـآئكْ
ترَكتكِ منذ ُسِنينْ قلآئل وعندمَـآ عُدتُ إليكِ
وجدتكِ كمـآ آنتيِ فـآتـنة الحُسّن بـآذخة الجمَـآلْ
فمـآ آبهـآكِ يـآ مكة ‘
وَدعتكِ و أنـآ كـآرَهة لودآعك فمَـآ بـآلِ ذلك ـآلودَآعْ يّنهي
جميع تلك ـآللحظـآت الجميلة ‘
لم أقل لكِ وَدَآعـآ فمـآ مِن عَـآقلِ يودعكْ بل قلتُ
إلى لقـآء قريبْ عـآجلٍ غير آجلْ يـآ ربْ
*/
عَوَدة من أطهر بقـآع الآرضَ
عَودة بروح صَـآفية وقلبٍ ينبضٌ بسع‘ـآدة
وَ روحُ تشتـآق و تحنُ فمتى الملتقىْ القـآدمْ ؟
آشتقتُ لتفـآصيلٍ مُدونتيْ و لأحرفٍ
تركتهـآ هنـآ */
فمسًـآءكمٌ عًوُدٌ عسَى أن يكون ذلك العَودُ أحمدْ!
المفضلات