’
وَ فُتِقَ آلْ فَقْدٍ عُمْقَاً ..!
وَ أَنْزِفْ
وَ أَنْزِفْ
وَ أَنْزِفْ
لآ شَيْءَ سِوَى بُكآء وَ نَحِيبْ !
بُكآء وَ نَحِيبْ !
بُكآء وَ نَحِيبْ !
وَ إحْسآسٌ يُخآلِجُنيْ
بِ أنْ المسْتقبَل يُشبهْ المآضيْ كَثيراً .!
رُغمَ تَيقُنيْ بِ ذلكْ
إلآ أنّ رَغبَتيْ الملِحهْ فيْ أنْ أعِيدُ ذآكَ المآضِيْ
تدْفعُنيْ بِ أنْ أغضّ النظًر عنْ أمورهِ المُزعِجهْ
لأعيشَهُ ... وَحسبْ
مممممم , وَمآزآلَتْ ثرْثرَتيْ مُستَمرهْ ........
أوَ تشْعرُونْ .! .............
004
’
وَ فُتِقَ آلْ فَقْدٍ عُمْقَاً ..!
وَ أَنْزِفْ
وَ أَنْزِفْ
وَ أَنْزِفْ
لآ شَيْءَ سِوَى بُكآء وَ نَحِيبْ !
بُكآء وَ نَحِيبْ !
بُكآء وَ نَحِيبْ !
004
آحتآجُ لِ/ بعضِ مِن مرآسِم الهُدوء
والمزيِد مِن الجُرعآتِ الصآمِته
لآعلمُ مالذِي آصآبنِي ,
فقطِ ( مُشتته ) , ولم يعُد ينفعُ ( تجْميعيْ )
ومآزآلتُ تمتمة الفقد توجعِنُِي
004
وَ مَآزِلتُ أذَبَلْ كِلْ يَوُمْ ,,
بالأَخَصْ هَذَآ اليِوُمْ : (
لَمْ آسَتَطَعْ آنْ أُعِيْ آوْ آعَلمْ مَآ يِحَدَثْ حَوُليْ
عُذَراً يِآ دَمَعْ ’’
فَلقَدْ أَرِهَقِتَكْ مِنَ كِثَرَةْ البُكَآءْ !
004
بِحَآجَهْ لأنْ آصَرخْ
يآآآآآه
يَآربْ آرِحَمِنيْ مِنْ غَدَاً .. صَعَبْ آنْ آعَيِشَهْ بِدَوُنَهآ !
004
............. نَظُنْ بِ الدُنيآ الأمآنْ
......................... وَ نَحْنُ لمْ نَذُقهْ ..!
............. نَستَقيمُ بِ حآلٍ
.......................... وَ يَنْقلِبْ دُونَ أنْ نُدركْ ...!
وَمآ ألآمُنآ سِوىْ إعْتِقآدِنآ بِ دوآمْ الحآلْ
وَ أنّآ لنْ نَفْقِدْ .!
وَ أنّآ لنْ نَفْقِدْ .!
وَ أنّآ لنْ نَفْقِدْ .!
أكْثَرْ مآأخآفُهْ ...............................
السّلبْ المُفآجئْ لِ مَنْ أُحِب ...! .............
004
..................................... وَمآأعذبْ مسآئيْ / وَصبآحيْ
.................................................. .................... .حينَ أسمعْ صوتَهْ
وآاآاآهـ معلنةٌ الإشْتيآقْ لِ صوتِ ضِحكَتكَ الرنآنّهْ
ومآأعذبُهآ مِنْ ضحكآتْ
حمآكَ الربْ يآ .........{ } ..........................................
004
.......................... وَيدآيَ فآرِغَهْ.
004
لَمْ تَعُدْ فِيْ يَديّ أصآبِعْ للْتَلويحْ
لِ كِثْرَةِ مآعضَضْتُهآ مِنْ النَدمْ ..!
* عَدْنآنْ الصَآيِغْ
004
مَللْتُ الطَرقْ عَلىْ أبْوآبٍ مُوصَدةْ
إلَهيْ إجْعَلْ صَبْريْ مُفْتآحاً لِكُلِ قُفلْ ..!
004
مممْممْم
سُؤآل / مَتىْ تَشْعُرْ بِ أنّ كُلَ شيءٍ ضِدَكْ ؟؟
سؤآليْ عَميقْ جِداً .!! ....................
004
....... { ••
" الحيآة تُعلم مِنْ دُونْ مُعلمْ "
طُوبىْ لـ مثلْ هَذهِ الدُروسْ
التيْ تجعلنيْ فيْ يومْ حآكمهْ !
وفيْ يومْ مَحكومهْ ..
وليتهآ بقتْ علىْ هذآ !
جعلونيْ نآكرةً للمعروفْ وَ غيرْ وآعيهْ لـ تصرفيْ
ولمْ يتسآئلوآ لمآ قُمْتْ بهآ !
عذراً .. فـ كرآمتيْ لا تسمحْ آنْ آستمرْ بـ الخطأْ
وآتغآضىْ عنهْ وَ آظلمْ البقيهْ
كرآمتيْ علمتنيْ آننيْ آُوآجههْ الخطأ مهمآ يكُنْ !
ولا أهضمْ الحقْ ..
وبفعلتيْ .. خسرتْ الكثيرْ مِنْ الأحبهْ
لكنْ !
بالاخيرْ كسبتْ رضآءْ سبحآنهْ ثمْ رِضآيْ ..
••} .....
004
وَهآجتْ { أنْفآسيْ } تَعبرَ .. المشْوآرْ
....................................... غَآرتْ أفْكآريْ
أيْ { وَردهْ } لكَ .. تَختآرْ
..................................... وَ أحُبكْ
004
أنْ يَبدأْ صَبآحِيْ عَلىْ وَميضُ أحبهُ وَ أدْمنْتهُ
ثَمّ علىْ نَغْمةِ صَوْتكْ : ( صبآحْ الوَردْ ) :
بالتأكِيدْ سَ يكونْ صَبآحْ مُخْتلِفْ
يآ أرْوَعْ صَبآحآتيْ , وَ أجْملْ نَغمآتيْ
________________________ وخآلقيْ أحبكْ
__________________________ }
004
ممْممْممْ
وَهلْ الرَحيلُ رآحهْ ؟؟
004
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات