لى كل أحلامنا المتأخرة تزيني أكثر فإن لك فأل يوسف

[هايمه بذكراك]

،‘
قآلَ رسُوْلَ آلله صلّى آللهُ عَلْيَهِ وسلّم: ( مَنْ لَزِمَ الأسْتِغْفَارِ جَعَلْ اللهُ لَهٌ مِنْ كُلّ ضِيقٍ فَرَجاً،و مِنْ كُلّ هَمٍ مَخْرَجاً ، وَ رَزَقَهٌ مِنْ حَيْثِ لآ يَحْتسِبْ )
/ :82:

[هايمه بذكراك]

يآرب !

كلما رفعت اُميّ إليك يدها ..
افتح لها كنوزك ؛ وسخر لها عبادك ؛ وَ أبسط لها رحمتك ؛
وَ سخرلها أحبابك ؛ وَ يسر لها أسبابك ؛ وَ أجزها خير ثوابك ؛
وَ كن لها قريباً ؛ وَ لدعائها مجيباً
وَ ارضى عنها رضآا لا تحزن بعده أبداً

♥ ♥ ♥ ♥ ♥

[هايمه بذكراك]

‘



دقآتُ آلثوآنيَ هيَ الفاصلُ بيني " وبين آلموت "

فلستُ ادري متى هو [الأجل ]

ليَ ولهم !

ولست آعرف " بأي عمر أو ارض اموتَ "

فقطَ آيقنتُ بإن الأحبه !

هم من يعشقونيُ وبموتيَ يموتون !

[ فرآق الموتَ يوجعهم ]

بالرغم من أنه احدىَ سننَ الحيآه !

تتمتم شفآههم " قضآء وقدر "

وهو كذلكْ ,

لعل تلك الكلمه تقلل من الامهم ,

ولكن الاشدّ وجعآ !

فرآق الحيآه !

" فحينُ تنسآبُ الايديَ وتفرغ الاصآبع "

ليكون كل منهم في شق من الارض !

هنآ -{ يكمنُ الوجع بذآتهْ !

هنآ يتجرعونْ من كؤوسَ الاختنآق الف مره ,

فهل الحآجز بينهم ترآب ؟

كلآ !

هي مسآفآت ْ !

وفيْ كل ميل ذكرىْ رميت بالطريق

" فقط لكيُ آذكركم آحبتيْ ! سيأتيُ يوم يفرقنآ موتَ فيكفي وجعه !
لآتجعلوآ وجع الحيآه آقوى !

[هايمه بذكراك]

مسِكينْ إبنِ آدِم . . !

لو خآف من " آلنِآر " كمِآ يخِآفُ مِن ( آلفٍقر )
لنجى منهمآ جميعاً 004
ولوٍ رغِب فِي( آلجنِه ) كمِآ يرغِب فِي ( آلٍغنى )
لفآزٍآ بِهمِآ جمِيعاً 004
ولوٍ خآِف آلله فِي [ آلبآطِن ] كمِآ يخآفُ خِلقهُ فِيْ " آلظٍآهرَ "
لسعِد في آلدآرينْ جمِيعاً 004

فلآ تكتُبَ بخطكِ غير شيْء . . يسُركْ بآلٍقيآمه آنٍ ترآه
فلآ تكتُب بخطٍكَ غير شٍيء . . يسُرك بآلقيآمٍه آنَ ترِآه
فلآ تكتُبَ بخطكٍ غيرْ شٍيء . . يٍسُركْ بآلقٍيآمه آنْ ترِآه

[هايمه بذكراك]

يا ا ا ربَ ~ إكسٍني سعِادة ، وٍ أطعمِنيْ فرِحاً ، وٍ ألهمٍنيْ راِحه 004

[هايمه بذكراك]

لِا اعلمً لمِا انتِ بالذاتّ
غيابكْ غييير عِنْ غيابهممٍ !!

أأأأأفتقدكِ004
وٍخالقيْ آفتقدكِ آفتقدكِ آفتقدكِ

[هايمه بذكراك]

مغفره وذنوب , وٍ الساعه بلا تُوبَـه تدور
السنه صَارتْ سَريعه حِيلْ , وأحْسِبْهَا شهر
عِذتْ أنا مِنْ شَرْ خَناسٍ يوسْوسْ بالصدور
وما بكيت إلا لوجــه اللــه في ليلة قدر
تِختصر مَعنى حياتِكْ كيف تبني لِكْ قصور!
أحْتِــــرم رايك وهذي تُعتبَــر . . ( وجهَــة نظر ) !

زين طيِّب . . دام تِدري إنَّ لِكْ رَبٌ غفور
ليه ما صَلِّيتْ لَجله وما رفعت إيدك شكر !!
حَدِّث العاقِلْ بمَا يُعقَل . . وفي قلبٍ جَسُور
وإنْ خطيت بحق غيرك روح قدِّم له عذر
رافِقْ الشخص المِثالي اللَّي لو تخطي / يثور
وإن سِمَعت إسْمَعْ مِنْ اللِّي تِلقى في صَمته " دُرر "
وقبل تِسأل عَنْ حياتي وكِيف وجهي شَع نور
خلْ كلامي لِكْ وصيَّه وخلْ بعد عِندكْ خبر
ما نالْ في الدنيا أحَدْ يا سَائلي غير ( الصبور )
والدليل إنِّـي صِبرتْ . . وكانت أيامِي تمٍر

لا تقول: الحَلْ إنِّكْ تِلقَى لِكْ " عاشِقْ غَيور "
إنْ حَبِّتِكْ عِينه ترى مِا حَبِّتِكْ
. . . . عِين الدهر !!


مِثلِكْ أوَّلْ كان حَالي وضِيقتي ونفس الشعور
كِنت أقول: شمعنى قلبي في مشاريعَه خسر !!
ما دريت إنَّ الغِيابْ أحيَان أفضَلْ . . مِنْ حضور
لِين شِفت " الشمس " تشرق بعد ما يغيب القمر
وما دريت إنَّ التواضُع كنز / ومَكرُوه الغرور
لِين شِفت إنَّ الغِنى . . في الآخِرَه مِثل الفقر !!

كِنتْ غـافِلْ في حياتي وكِنتْ أجْهَلْهَا الأمور !!
لِينْ ربِّي له هدَاني . . وصِرتْ أدَوِّر لِي أجر
لا تقول: أعيش يُومي دامِي فيْ عمِر الزهور !!
منت ضامِنْ عُمركْ الباقي . . وقَطَّافْ الزهَر
قبل لا تبدي الخطِيئه وتبْنِي لِذنوبك جسور
خافْ مِنْ ربِّكْ وفكِّـر في وعَد يُوم الحشر


مَهْمَا كِنت إنسَان " راقي " وتعشِق أنواع البخور
التراب اللَّي يضمِك بعدِ مُوتكْ
. . . . والقبر !!



ياما قالوا الناس : خايفّ
وقلت : ما فيني قصورِ !!
بَسْ شِفتْ إنَّ الشَّجَاعَه مَعنى ثاني للخطر
إيهـ خافْ وكُونْ سَالِم دام هالدنيا بحور !!والبحر مَهْمَا وفالِكْ طبعَـه ( غدار ) البحر
وٍ للشجِر إن شفت هامه هذا مِنْ طيب الجذور
يعني أعمالكٍ جذورك هذيْ هِي بالمختصر

القضيه : ما هِـي شخصٍ خالِفَـه شِرطي المرور !!
البشر في الدنيا هذي صَار , ياكِلْهَا بشر




* آحمِد الصصِانع 004

[هايمه بذكراك]

ي ربْ أبدِل كُل لحظّآت " حُزنٍ " أعيشُها . . إلىَ أيّآم فَرَح

[هايمه بذكراك]

الْلَّهُم لَا أُرِيْد أَن أَفْرَح وَحْدِي..
فَأَسْعَد أَصْدِقَائِي و أهلي وَأَحِبَّتِي مِن حَوْلِي..
وَإِن كَتَبْت لِي بِإِنْفْرَاج هَمِّي..
رَجَوْتُك يَا رَبِّي أَن تُفَرِّج هُمُوْمَهُم مَعِي..
فَأَنَا أُحِبُّهُم لِوَجْهِك الْكَرِيم..
وَكَمَا أَحَب لِنَفْسِي الْخَيْر أَحَب لهم الْخَيْر

:82:

[هايمه بذكراك]

ي ربْ و لستُ أدري أينّ الخيرةٌ تكمنْ !
ربيْ و قد ضآقتْ فينيْ و أنتّ بمآ أحسٌ تعلمْ ..
لمْ أعد أطيقُ البقآء دقيقةً أكثر !*
و لآ أقوى إنتظآري ل شهورٍ عدةٍ أخرى و انآ أرتقبْ فقطْ ،
أريدٌ الرآحةَ ب شدةْ " أشتهيهآ ي الله : (
و أؤمنُ ب كونِ النورِ يسكنُ ورآء كل عتمهْ
ف أزحِ الظلآمَ سريعاً ي عظيمْ ..
ربيْ لآ تطُل حجبَ سعآدتيْ ب غيومٍ دآكنةِ ، رجوتك 004

[هايمه بذكراك]

والله لو كانت - الرآحة - قطعة بَ يدي لـ إقتسمتها مناصفة
. . بيني , وبينه 004

[هايمه بذكراك]

‏​ثق تمآمآ بأنك أجمل ما سأأحتفظ به . . !
ليسَ ذكـرى :
بل روحـاً أخترتَ أَن احبهآا 004
إلى آن آغآادر
آلحَيـآه 004

[هايمه بذكراك]

ولاني احب الاشياء السماويه العاليه التي يصعب
وصول الاخرين لها
خبأت حبك كـ حلم خلف الغيوم . .
اسافر اليه وحدي بين الحين والاخر ، ، اطل عليه
وازداد فرحا ب نموه و جماله
هناك انقى .. هنااااك اطهر
يعيش و يكبر بعيدا عن احلام الارض
وحين يصل مرحلة البلوغ .. س َ اقف في الخارج من غير مظله
ليهطل فوقي حبـــــــــااا غدقــــاا004

[هايمه بذكراك]

عندما كان يُوسف في السجن ،
كان يوسف الأحسن بشهادتهم
"إنا نَراك مِن المُحسنين " ..
لكن الله أخرجَهم قبله !
وظلّ هو -رغم كل مميزاته- بعدهم في السجن بضعَ سنين !
الأول خرج ليُصبح خادماً ،
والثاني خرج ليقتل ،
ويوسف انتظر كثيراً !

لكنه .. خرج ليصبح "عزيز مصر" ،
ليلاقي والديه ، وليفرح حد الاكتفاء ..



إلى كل أحلامنا المتأخرة :
تزيّني أكثر ، فـإنّ لكِ فألَ يوسُف .."

إلى كل الرائعين الذين تتأخر أمانيهم عن كل من يحيط بهم بضع سنين ،
لا بأس ..،
دائماً ما يَبقى إعلانُ المركز الأول
» لآخر الحفل «
إذا سبقك من هم معك ،
فاعرف أن ما ستحصل عليه أكبر مما تتصور !

تأكد أن الله لا ينسى الأماني والأحلام ،،، ولكن يدخرها لك ،،
وأن الله لا يضيع أجر المحسنين

[هايمه بذكراك]

نتغآفَل لِـ حَد السذاجه.. لِـكي نحافظ على قلوب أحببناهآ