لا أمَثل لـمن حَـولي [ شخصيـه ] كي أرضيـهم
بـل آنـآ كمـآ [ أنـآ ] !
وإن لَم يتقـبلوونـي .. فَـ تلـك :
Not My Proplem !
ربّي ألهمنا يقيناً يجعلنا نؤمن : بأن كل مانحلم بهِ / سيأتي يوماً !
004
لا أمَثل لـمن حَـولي [ شخصيـه ] كي أرضيـهم
بـل آنـآ كمـآ [ أنـآ ] !
وإن لَم يتقـبلوونـي .. فَـ تلـك :
Not My Proplem !
004
004
*
[ عَنِيْ ., وَ عَنهمْ ]
عَآئلتِيْ .!
عَآئلتيْ مَملكتيْ .,! حَضَنْ الآمَآنْ ., شَمَعة آمليْ .,!
عآئلتِيْ خَآصتِيْ ., وهُنَآ تَكَمنْ آنآنيتيْ .,
لآ أقبل بـِ أحد يُشَآركِنيْ فِيهمْ .!
حَينْ آغَرقْ بـِ العتمه ينتشلني حنآنهم مِنْ بؤرة الظلآمْ
آستَمدْ قوتيْ مِنْ فيضْ آروآحهمْ .! مَهَمَآ تحدثتُ عَنهمْ لـنْ أوفيهم حقهم .,
[ Me ]
آكَثَرْ شيئاً يخيفنيْ المُستقبلْ ., وَمَآلذيْ يَمكنْ يحدثْ ؟!
لِذآ تَرعبنيْ فَكرة السير نَحَو المَجَهولْ .!
أحياناً أجدْ مِنْ عيوبيْ مزآيآ.,
004
تِلكَ اِلْتَفَّآصيل التّي " تَعَرَّفَيِنّهَا " فيّ جيّدًا !
وَقتُ جُنَوّنِي .. مَعََآنِي نَظَرََآتِي ..
متَى أغَضََّب .. مَتى أرَضََّى ..
لَحَظََآتُ ترَدَُّدِي بِك .. صُرَاخِي عَلَّيكَ ..
مِزَاجِيّّتِي .. تقَلَُّّبآتّي .. سَيل حَنآنِي .. لسَآنُ حُزنِي
صَدى ضَحِكََآتِي .. عُمق صَمتِي . ..
رِدَاء رُومأَنِسَيّتِي ..
لا يعَرَفَهَا سِواكِ :$
004
ان كلمة شفقة توحي عموماً بالارتياب،
وهي تُعنى بشعور يعتبر أقل منزلة ولا علاقة له بالحب إطلاقاً.
أن نحب أحداً شفقة به فهذا يعني أننا لا نحبه حقاً...
//
004
* قَد تگون آلآبتسآمةُ عند البَعض تغيير لِ ملآمِح الشگل الخَآرِجي لِ آلآنسآنِ فقط !
* * * لگن لآيعلمُ البَعض آنّ آلآبتسآمةَ تغيير لِ ملآمِح الرّوحِ من آلدآخِل ،
آگثر مِن مآيَظهرُ خآرجيآ . .
004
الناس ،
لهم أحآاسيّسِ مهٍمآا بلغٍت فيّ القِربْ منهٍم !
فلآا تتِجرىٍء علَيهٍم كثيٍرآا مِنّ خلاِل مِزآحكْ أوُ تِعآاملٍكْ مِعهّم !
وُمهِمآا قَبلوُاآ مزآحكٍ ومدآاعباتٍكْ ، الا أنهْ تَبقٍى هِنآكْ خطِوطّ حمراء لآيِحبوُنْ أنّ تتِعدآهٍا . .
خِآاصِة إذّا كِآانْ ذِلكْ " أمِاآم الآخرٍينْ "
لآ تجّرحهٍم مِهمآا بلغٍتْ مِنزلَتكْ فيٍ قلِوبهّم . .
004
،
لَا .. " "
أنتَ قَد [ تعَمَّّدتَ ] أن تجَرَحَنِي ..
وذَلِكَ وَحْدَهُ الَّذِي قَتَلَنِي بكَ " "
004
ليتَك بـ قلبيَ عآيِشَ / , زحمِـةَ الشوقَ
وتعذرَ إحسآسيَ لَآ قلتَ [ مشتَآق ] !
مشتِآقَ لكَ بَـ الحيلَ / يَآ آعزَ مخلوقَ
مشتَآقَ لكَ شـوقَنْ غلبَ شوقَ عشَـآ آآقَ !
004
|!مو صحُيحُ !|
إلي يحُبك يركَض" ورآك "
|! الصحُيحُ !|
في عُزِ جَرحَك تلآقيَه يرِكَض " معُآك
004
.
..
.
.
ربيّ لآاعلَمْ مَاتحمِلهٌ الايّامٌ ليّ لَكنْ
( ثِقتيّ ) بِأنكَ معّي تكفَينيْ !
اللهم اغفر لي وللمسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والأموات
|
004
يُقّآل .. : خلقتّ " الْأحلآم " ثمّينة كي لآ تتحقق
* بنظري أنآ . . . :
مآ قيمة حُلم سآندريلْآ الذي حققُهُ / حِذّآء
004
فيني ونآآآسه
جرتني غصب عني للجنون
004
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات