أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
أأوجعتك الحياة الثقيلة ..!
أأضناك الفقد ..!
لا بأس عليك ؛ هذا هو الطّريق
ولولا البَلاء لوردنا القيامة مُفلسين ،،
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
يَا رَبْ طَهرْنِي مِن الْحَنِينْ
وَفقدٌ أَوجَعَ كُلَّ حَزِينْ ؛
ولَملِمْ مَا تَبقْى مِن الآنِين
وَعَوضْنِي صَبْراً يَا مَلَاذَ الصّابِريّنْ ..،،
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
رغم إيماني بالله وبـ قضائي وقدري
وحبي لـ والديّ وإخوتي ؛ وشفقتي على نفسي
إلا إنني أريد الرحيل من هذه الدنيا إلى قبرٌ
يضم أقداري الأخيرة التي تحدد مصيري الأبدي
علّني أفوزُ برحمةٍ من الله تخلّدني بـِ جنةٍ زُينة للصابرين
ولكن ما اخشاه دموع امي وذبول عينيها
وخوفي على والدي من شيء يلازمه ؛
هي سنة الحياة لكن .. .. ..
فَـ يَا رب إجعل كل أحزاني وأقداري المؤلمة إحتساباً لوجهك
وتخفيفاً من ذنوبٍ أثقل عاتقي كثيراً .
إلهي ؛ أحيني ما كانت الحياة خيراً لي
وأمتني إذا كان الموت راحةً لي من كل شر
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
نادرون جدًا، من بمقدورهم أنْ يُطمئنوا قلوبنا
رغم جمود التّقنية ..
ومن بمقدورهم أنْ يحملوا عنّا أحزانًا لم نبُح بها
بهمسٍ عابر
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
لو أنْ آلبَشْرٓ يمْتلِكُونْ رُبعّ وفَاء آلمُسنِْينّ ؛
لكُنا بـــ خيّر .. ،،
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
لَستُ بهَذَا الغُرورَ الذِيْ لَايُطَاقْ
ولَستُ الاُنثىْ [ المُتَكَبَرَهْ ] التي لَايُعجِبُهآَ شَيءْ . . !
كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ . .
أنْ , / - طُهرِيْ ونَقَائِيْ - يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ ” الإنآثْ ”
لِذّلِكِ لِا أحَدَ يستَطِيعْ فِهمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَرْ . . .!
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
لآيمه مآبكَيت !
كنتَ آمزحٍ آمزٍح ..
كآنت آلنيّه وربي آدفنّ شحوٍبيَ
وآفرحَ !
وغآرتَ آلدمِعه وطآحت !
مآقويتَ آردهآ يممِه آستحييتَ ..
وآنتي علمتّينيِ آني أروٍيَ آللي منَ وفآ آ همَ مآروٍيت ..
يمّه دموٍعيَ وٍفيّه ، دآيم تذكرّني بـ جرححّي ( إن نسيتَ )
هذآ يمهَ إن نسيتَ !
عآد قوٍليَ لي .. هوٍ بقىَ شي في آلدنيآ يستحّق إبكيَ عليه !؟
آلآ يمهَ ، هوٍ آنآ آللي آستحّق آبكي علييهَ ،
لآتقوٍلي ليَ : غبيّه !
آضحكِي للدنيآ : غنيَ !
يمّه يمكِن مآدريتيَ . . إني دآيم آرتوٍي بآلدمعَ لآمني ظمّيت !
آييييييه يمّه
آدريِ طفلهَ !!
بسَ طفلهَ جآبهآ للحزٍن جرحَ متعبَ . . وجدآ ( ممّيت ) !
آي آنآ كنيّ نسسيتِ .. إني آصلإ مآبكيتَ !
بسِ دمعيَ حيلِ آشتآآق لكفوٍفيَ
وقمتَ آهدهدَ له وآقوٍل :
لآيشوفوٍنك دخيلكَ وآن ششعرَت إني بمركِ
سوٍ نفسكَ مآدريتَ بشكركَ لآمنَ عصصيتّ )
وآنتي يمهَ :
لآيضيقَ ب يوٍم صدركِ لوَ هو آستكّثرنِي كذبَ !
ومرني فيهَ يومِ وآلهَ !
لكَ وعد منّي يآيمِه .. آني بضحكَ !
..لوَ علىِ جرحيَ غفيتَ
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
جيت يمھہ ..
وَ گل ضلعً ﻟھہ رحيب *
وَ رحت عنھہ
وَ گل ضلعً منگسہڕ ،
من تفآرقنآ :
وَ ﺂنآ جفني غہڕيب
مَ ينآم ،
ﺂلآ على / صوت ﺂﻟفجہڕ
گنت ﺂضنھہ
ﻟو يبي يبعد قہڕيب ،!
عن مگآني مَ يہڕوح
ثم يغيب ،؟
يَ ﺂخي مو حآلھہ
يبگيني عطہڕهـ
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
سئمتُ الأنتظارَ وأفتقادَ البعضَ أشتاقَ لهمُ لكنَ لا أراهمُ يأتونُ
أهذبَ وقاحةَ غيآبكَ بِـ أخلاقَ أنتظاريَ كيَ لا أخسركَ ..
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
أنَ نؤمنَ بالصدفُ دونُ مواعيدَ يجعلنَا كسُلاىَ متهاونينَ نبقئَ فيَ دائرة مغلقةَ
نرتطمَ بِـ زوايهَا ! عفواً هل لدائرةَ زوايآ يا أنتيَ ؟
نعمَ لهَا زوايآ حادةَ تدميَ أناملَ من يحاولُ لمسهَا يصيبهُ اليأسَ ينطويُ على نفسَه
ومن ثمآ يلقيَ بنفسَه للأسفلَ حيثُ صرخة واحدهَ وينتهيَ بهِ المطآف الىَ أحضآن الترآبَ..
-
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
ذآت الأسبابَ هيَ ماتحملنيُ يارفقيَ للعزفَ لا أتقنَ العزفَ على هذهِ الآله
لكنَ ذآت المكانَ كتبتُ فيَه كلمآت تفاجأت أنكَ سبقتنيَ أليهَا قرأت فكريَ وأنا أجهلكُ.
- على سبيل التمنيَ أن قلتُ أتمنىَ رؤيتكَ هناكَ أ ستحضرُ ؟
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
أخترتُ العزلهُ بمحضَ أرادتيَ لا ذنبَ للأخرينَ فيَ عبوسُ وجهيَ فقطَ هوُ ذنبَ
ذآك الغريبَ القريبَ لقلبيَ , محترفَه فيَ حياكة أوشحةَ القصصَ المؤلمَه
تهدينيَ الغيابَ علىَ طبقً من لئمُ مزينَ بشرائطَ سوداءَ ترمزُ للعزاءَ
لا تقلقَ عينايَ بدئتَ مراسمَ النوآحَ والعويلُ لا تتوآلفَ معَ دموعُ الفرحَ وكفئَ ..
أَحُتآجْ .. "
إلُى بُعضْ عبٌوآت مْن [ أنٌفآسْكَ ] .. !!
لأمٌلئ بٌهْا رئْتٌايْ عنٌدمْا :
[ يٌخنْقنٌيْ "شْوقٌيْ" إْليٌكَ ] .. ! "
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات