[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;border:4px solid burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=CENTER]
,‘
‘,
جآإأءَ عيدُ آلحبِ صَغيرتي
و آنتي لـآ تعرفين عن ذلك آلمسّمى بآلحبِ سَوى حرفـآإن :
حـآءٌ يتلوهـ بـآأءْ ،
آو بآإءٌ تسّبقه حـآأءْ !
جـآءَ عيدُ آلحبِ وَ آمسكتْ تلك آلَصَغيرهـُ
بورودٍ حمرآإأءْ عطرتهـآ بعطرهـآ آلمفضَلْ
وَ ظلتّ ممسّكة بهـآ مُنتظرهـ ذلكَ آلحبيب آلغآئبْ !
ظلتّ تنتظرّهـٌ حتى ذبلتْ ورودهـآ
وَ آنتهى عيدُ آلحبِ دونَ ٍ[ حُبٍ ] يُذكر !
فبقيّتْ هيّ و ورودهـآ آلذآبلة مُسنديّن على آلحآئط ,‘
وَ بقي ذلك آلحبيبُ ضَميرَ غآئبْ / آو رُبمآ غآئبٌ بلآ ضميرْ !
جـآءَ عيدُ آلحبِ سيدتيّ
فهلّ ليّ بَ عيدٍ للنسيـأإنْ ؟!
فضفضَه فقط ! 004
هل آصبّحتّ مَشآعرُنـآ بهذهـٍ آلصّعوبَة
كي نحتآجَ عيدـآإ كآإأمَلآ لنعبر عنهـآ !
هل آصبحَ آلحبُ تنحصرُ في شخصٍ وآحد فقطّ
كيّ يُشرّع له عيدآإ مُتفردـآ و كلّ مـآ يندرجُ تحته مُبآح ؟
أين حبُ آلوطن و آلآصدقآءْ و آلنفسِ و آلـآبنـآء و.... و ... و......
فعلى آلجآنبِ آلـآخرْ
وقف آلـآبُ و آلوطنُ و آلصديقُ مُتتآبعين على قوآئم آلـآنتظـآرّ
ينتظرون أن يشرّع لهم عيّدآإ كي يُدرك آلبشرُ آهميتهم !
004
فضفضه آيضَآإ 004
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
المفضلات