لم يفتأ لساني عن تخليدك في مخيلتي الصماء التي لا تنظر ابعد من مداها بل تستجديني كل صباح لكي افكر فيك و ابعث كل نصوصي اليك يا جنة الحب قلبي بك افتتن و جعل ضخ الدماء مهنته الثانية يكفيك شوقا الصقي اضلاعك باضلاعي و اعلمي ماهية الفقد التي زرعت خلف الباب الذي ستر علينا يوما ما ... انتي و انتي فقط ستشعرين بحرفي كم انطقه و كما يجب ان يسمع ..!!
المفضلات