أحبك
كم تمنيت أن أقولهاا ...
كم تمنيت أن تشعري بها
ليتني أستطيع أن أكتبها
و على جدران قلبك أحفرها ...
ليت احساسي حبرا ،،
و سماؤك ورقا ،،
و على قمرك
أرسمها ...
أحــــــــبك
لماذا ولد الحب فى
سجل الغربه ..
غريبه أنا ...
من أول نظره ..
ومن أول كلمه ..
ومن أول خوف ..
وفى أول خجل ..
وفى أول مغامره
وفى أول مغادره ..
حتى رضينا أن نتقابل ..
معه على ...
حافة الرضا ..
والقناعه المحدوده
فقدنا الحيله
لحين مللنا حالة
الرقابه ...
وحالة الحصار
وحالة العجز
حتى لا يمكن لنا البوح
ممنوع الكلام
محرم علينا حتى قراءة
أفكار الحب
حرام الحب
وأهرب من اول عين
حتى عينيك اللتين
ترقبانى
وأنا اسرق من ثغر
حرمانى ...
كلمة ....
((( أحبك )))
...
..
.
الى مـتى ...!!!!!!
تعالى أعتذر لكِ عن أحاسيسى ..
التى ما كان يجب أن تكون لسواكِ ..
تعالى كى تعيدى طلائى ..
تجددينى ..
تعيدينى الى مراحل
الحب الاولى ..
تعالى كى تسدى كل
ثغرات قلبى ..
فلا يتسرب اليكِ فى قلبى
سوى دمى ...
تعالى كى ترسمى قلبك فوق
جدران الكون ..
فلا أرى فى الوجود سواكِ ..
تعالى كى أتذوق معكِ ,,
لهفة الحب الحقيقى ..
وطقوسه ..
وتضاريسه ..
الاولى ..
تعالى كى تشرحى ..
لى مفاهيم الشوق والحنين ..
والبكاء عند الغياب ..
تعالى كى ترممى معى
طرقات عمرى التى ..
أرهقتها بأنتظاركِ ..
تعال كى تلونى مساحات خيالى ..
الى فقدت الوانها الحقيقيه ...
لكثرة استهلاك خيالى ..
تعالى كى انسى
هزائمى التافهه معهم ..
كى أعلن أنتصارى ..
العظيم معكِ ....
الوصولَ إلى الطرف الآخر دائما ينتهي بانكسارٍ مبكرٍ.
كلّ الطرقِ تؤدي إلى الموت.
و الموتُ فقطْ من يحفظنا،
و يعي جيدا كيف التسلل بيننا.
الموت تبا له من عدو يصادقنا بهدوء،
يسير معنا،
يعلق صورا لنا على جداره لنكون ذكرى لم تحدثْ بعدْ.
الكلماتُ التي تَعِدُنا بالحضور
تائهةً أراها في زحام القواميس..
الدروبُ مليئةٌ بالرماد
مثقلة بالجراح و هزائم عمر
و الكلام تمائمٌ لنا،
دقاتُ تلك الساعة لم أعدْ أسمعها.
أخاطبها سرا؛ كي لا يسمعني الحاقدون.
و لا شيء يعودُ.
لأنـي احبـكِ
لن اشتكي ذات يومٍ منكِ ....
سأسافر منكِ اليكِ وأجوب الدنيا ..
بحثا عنكِ سأختصر مسافات رحيلي ..
واشتياقي واسكب كل ولهي في عينيكِ
حبيبتـى
سأنزفكِ لأخر قطرة مني ..
واعشقكِ حتى اخر نبض يسكنني
ساأفتت ذرات شوقي ....
واهديها للريح واحثه على الذهاب حيث ...
تكونى انتِ فيعود ..
وهوأكثر شوقا مني اليكِ فـى داخلـى
أبحث عني وعن ذاتى ...
فلا اجدني لانى فى كل حين ..
تقودني خطواتي اليكِ
فإن ما أردت نفسي ...
أجدني بكل يسر ...
لديكِ
يا نـور حياتـى
اغار منكِ عليكِ ..
وأتوسل اهدابك ان تغطيني
كي لا أراهم يتسللون خلسة لمقلتيكِ
فقط لانى احبك
سأضم حنيني لحنينك ...
وساكتب رسالة شوق
عنوانها
" كم انا في اشد الاحتياج اليكى
[align=center]اتيت بكل كبرياء الامراء ..
شحذت اقلامى ..
استجمع من حولى الكلمات ..
والاراء ..
اريد ان ادلى بها ..
الى قلبى ..
فينطقها ..
فقد حان اللقاء ..
اتيت ..
فى الموعد ..
حيث التقيتك ..
فى قلبى المعربد ..
مع ..
الحزن ..
والشقاء ...[/align]
[align=center]
تتعارف الأرواح ويألف بعضها بعض
تتعانق محلقة حتى تخرج من حاجز الإغتراب
لتصل إلى نقاط الدفء
عندها ينفض القلب أكوام الجليد
ليتزامن قرع نبضينا ذات حياة
يعلو تارة ويزداد اخرى
حتى تتعانق الأوردة
أعرف عشقي ومدى حبي من عينيك الساحرتين
أغوص فيهما ..
لأجد انوثتك تتدفق حولي
حينها أمنحهما " نقطة الحب "
هنــــاك.....
بقرب ذلك الشاطئى البعيــد نثرت احزانـي...
هناك تركت دموعـي واحزانــي....
هناك رميت الامـي ...واحـلامي...
هنـاك فقط رميت احزانـي...[/align]
إلى معشوقتي وملاكي ..
هذه رسالة حب وعشق
حباً وضعته داخل قلبي حتى أحكمت في وضعه
ثم تلذذت بالعشق الذي يتساقط منه
حبيبة قلبي ..
حين أنظر إلي البحر أتذكر عينيكي
فأغمض عيني لأراكي بجواري
تشاركيني وداع شمس المغيب
أتمني لو أبقي معكِ لحظات قليله
لأشاركك الشوق والحنين
واستمتع لنغم ضحكاتك ..
وأنصت لهمس كلماتك ..
قلبي ..
سوف أعترف لك ..
بأني مجنون..
نعم ؟
فأنا أحببتك بجنون ..
وأعطيتك حياتي بجنون ..
فأحصد جنون وجنون ..
ويبقى لي شيء واحد فقط ..
ألا وهو إطلال الحب المجنون ..
عمري ..
إذ أقبل ليلي جلست على سرير حبك ...
لأضع رأسي على وسادة صنعتها من شوقك ...
وأدفئ جسمي بغطاء غزلته من خيوط وفائك ...
ثم أتأمل جمال نجومك وسحر قمرك ...
حتى أنام وأحلم بك
يسود صمتي أنا
ترتجف أطراف يداي...
أحاول أن أمسكـ القلم
لكن من أين أبدااء ؟
أجد الابداع هو مبتغاك والكلمه الجميله
هي مخيلتك
وأقف أرقب تموجات كلماتك الرائعة ..
الصادقة الممتلئة بالإحساس والإنفعال الجميل ..
وهمسك النابع من القلب .. الأصيل ..
تتناثر الكلمات من سن قلمك لترسم على الورق
شلالات من المشــاعر الصادقه ....
سيدتي..
ذهلت..
حين وجدت نفسي تشرب منك..
وتشتاقك..
ودون أن تدري
تزف لك القصائد..
والكلمات ...
لم أمنعها كالعادة..؟
لم أقاطعها..؟
ولم ألمها..؟
بل تركتها تترجم
ما في القلب بكل عفوية
وبكل براءة الاطفال
ولن أمنعها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات