محـــزنـ .. !!
أن تعُود لنقطة الصفر دائمًا بعد أن تقطع شوطًا طويلاً بمشاعركَ تجاههُم ..!!
علمت أن كل شيء بقضاء و قدر
و أن الجزع لا يرد عنك القضاء
و أن ما أنت فيه أخف مما هو أكبر منه
و أن ما بقي لك أكثر مما أخذ منك
و أن لكل قدر حكمة لو علمتها لرأيت المصيبة عين النعمة
و أن كل مصيبة للمؤمن لا تخلو من ثواب أو مغفرة
أو تمحيص أو رفعة شأن أو دفع بلاء أشد و ما عند الله خير و أبقى
قد يولد الحب بكلمة ولكنه لا يمكن أبداً أن يموت بكلمة
الحب لا يقتل العشاق . . هو فقط يجعلهم معلقين بين الحياة و الموت .
الذي يحب يصّدق كل شيء أو لا يصّدق أي شيء .
مأساة الحب تتلخص في أن الرجل يريد أن يكون أول من يدخل قلب المرأة .
و المرأة تريد أن تكون آخر من يدخل قلب الرجل
(( بيرون ))
عِنْدَمَا نُصَابُ بِ كَمِيِةٍ كَبِيِرَهْ مِنْ الإِرْتِبَاكْ نَحْتَاجُ لِكَمِيِهْ أَكْبَرْ مِنْ التَّجَمُدْ
لَ رُبَمَّا نَنْسَىْ مَعَهَا كُلُ شَيءْ
وَإِنْ آلَمَ أَطْرَافُنُا بَرْدْ فَهُوُ مُبَاحْ .../ لِأَنَهُ لَايُضَاهِيِ قَسْوَةَ بَشَرْ .|
............................ : عَفْوَاً خُصُلَاتْ شَعْرِيِ مَلِيِئَهْ بِ البَرْدْ والبَرْدْ رُبَمَا يَقْرسُكْ
.................................................. ..... لَا تَمَسَّهَا وَ إِرْحَلْ .|
-
لذتي تكون مابين يديك و صدرك !
كنت أحلم بإني أنعم بدفئك القارص ,
و أشرب من ماء صوتك حتى غدقي في نهاري الميت منك
عسى إن يجعل في فكري الكثير من الفرح
وأعتاب النفاق تلج من حولي | لا أتداركها إنا ,
ف المبحوحة هي أصواتهم و الكلاب من حولهم تلم !
لما إنا أهتم ل نواقض أنوثتي وأبحث عنهم ،
طالما إني تمنيت بيت - صغير
تحويني كلي | ليس بالنصف , تحوي ملامحي الباردة و عيناي الناعسة و شعري المتناثر حول كتفي - يا حلآة شعرك - هكذا كنت تغني له ،
هذا الشتاء لم يكن بارد , لا أعلم لما
هل لأني أحضى بدفئك دائما و صوتك لم يغيب ،
آم أن حنانك غمر بي جمرة عشق لا تنطفئ إلا بعد هروب الشتاء ,
و - أحبك كثيرآ لا تغيب عني -
أحتآج ل : حب لا يموت و لآ يفنى
ولا ينمو به الخلل العاطفي ،
أرديك حبآ - دافئآ - لا تنام به بذرة حنينة ،
أرديك عشقآ - ناعمآ - على ملامحي لا يطعمني جرحآ ,
أرديك رجل ، عاقل - يفهمني بهدوء - لا يعاكس جنوني ب : غضب !
آريدك رجل - تخآف علي - يخاف على طفلتة ، صغيرتة ، وآخر عنقود حبة ,
أرديك مرفآ - كلمآ ضاقت بي وسيعتي أرتميت في أحضانك - عاجزة عن البكاء !
أريدك ملجأ كلمآ آوتوني ب مصيبة أصم أذني بك و أحتمي خفية عن صوت الإوجاع ،
وكيف لي إن أرى عشق - كبار آلسن - ولا تحرقني آلغيرة ،
فقط أمنية : أرسلها من صوت حنجرة قلبي رافعة يد السلآم و تدعوآ إلى رب سماوات سابعة ،
الساعة منبثقة من أنجيل الحنين - و طليت أقدامي بالإحمر - ف أرتديتك حلم لآ تنام به أمنيتي !
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات