,
ربي لآتكلني الى نفسِي طرفة عين ,
ربي لآتكلني الى نفسِي طرفة عين ,
ربي لآتكلني الى نفسِي طرفة عين ,
ولسآنِي يلهجُ بـ " يآرب "
ونبضِي يتمتم رحمآك ربي ,
اللهم كُن معي , ولآتسلمني لنفسي ,
مسَآئيْ مِثْلُ صَبَآحِي
قآتَلْ و أكثَرْ
جَرآحْ تزدَآدْ .. معَ كُلِ يوَمْ جَديَدْ
004
,
ربي لآتكلني الى نفسِي طرفة عين ,
ربي لآتكلني الى نفسِي طرفة عين ,
ربي لآتكلني الى نفسِي طرفة عين ,
ولسآنِي يلهجُ بـ " يآرب "
ونبضِي يتمتم رحمآك ربي ,
اللهم كُن معي , ولآتسلمني لنفسي ,
004
آقسم آن التعب آخذ مني مآ آخذ
وخآلق السموآت وتلك الآرض
أنآ متعبة
004
سكَوُنِ
وُ صبآح رآيقَ بـِ / إحْسآسْ صآدقَ
وُهِلْ تشعَروُنْ ؟
وُهِلْ تشعَروُنْ ؟
وُهِلْ تشعَروُنْ ؟
004
حين يُخبرني آحد آن قلبي كبير.،
آشعر بـ رغبه حقيقيه للبكآء.،
ليس لـ فرحي مني .، آو تعآطفي معي .،
لكني وفقط حينها آشعر بـ ثقله .،!
آنه ثقيل جداً .، كبير .، لم آعد آحتمله !
لأني حينها آشفق .،
آشفق !!
004
’
رِفْقَاً بِ الأنَآ ....
لُطفَاً بِهِمْ !
تَـ ـلآ شَـ ى يَـ هَمْ ...!
004
المرأه تفقد جميع شخصيآتهآ عندمآ تحب )
..... <~ هذآ مآقآله أندريه
مممممم
ربمآ العكس هو الصحيح , طبعآ من وجهة نظري
معه فـ / أنآ كنت أنآ .. بل تمسكت أكثر بـِ شخصيتي
التي أسمآهآ بعض من عرفني بـِ ( الملآئكيه )
لكن .. وبـِ رحيله فقدت تلك الشخصيه جميع جوآنبهآ
وبآت الحزن من أهم سمآتهآ
مممم ربمآ قد تعود تلك الأنآ في وقت قريب
أقول .... ربمآ
وجود ذلك الرجل جعلني أرى بصيصآ من النور
في ظلمة سمآئي ..
لآحرمني المولى إيآه ...
... أمنيتي لـِ هذآ اليوم //
أن ينبض قلبي من جديد , وكمآ أريد
004
عشِقَ يُمزَقْ شرَآيِينْ دَمَيْ
وَيُنزَفْ بُعمَقَ وَ يتَلوَآ ترَآتيِلهَ بَطبقَهَ مخَمليِهَ
آنَآ تَخطيِتْ مَرحَلهَ حُبَ وَ الآنْ آكتسَيْ بِ عشَقآنهَ !!
وَ رُوحَيْ تَعشَقَ رَجلَ نَآدرَ عَلىْ وجَهَ اَلآرضَ
وَبشِدهَ آتنَفسْ عشِقيْ بكُلْ قطَرهَ نَفسْ آُعيِشَ بِهاً !!
فَ كُلْ هوَآءْ آستَنشَقهَ لآبَدَ آنْ آتنَفسَهَ عشِقَ
وَ بِلذِهَ الجُنوَنْ سَ آُتمَتمْ !!
004
* فَآصَلهَ !
تَعرضَتْ لِـ الظُلمْ فِيْ أيَآمْ قدَ مَضتْ
وَ لكَنْ هُنَآلِكْ آشخَآصَ كَآنوَآ بِـ جَآنَبيْ بِـ الرَغمَ مِنْ عدَمْ معَرفتِهمَ بِيْ
هُمَ كَآنوَآ سَببْ فَرحَيْ / وَ خَآلقْ السَموَآتْ تبَدلتْ غيمَآتيْ بيَآضْ لِـ بيَآضْ قُلوبَكمْ
أسَعدَكمْ الرَحمَآنْ أينَمَآ حُللتِمْ ،
004
يَحلوَ تَعبيْ
حيِنماً يزَدآدْ خوَفكْ عَليّ
آشَعرْ بالسَعآدهْ كثَيييييراً
فقَطْ حيِنماً أسمَع صوَتكْ ، خَوفكْ ، دَعوَآتكْ
دُمتْ نبَضآ لَقَلبيْ
004
وَ
لآنكْ " الأسَمىْ " بدَآخليْ ..
لآ أشعَرْ سُوَىْ بالنقَآءْ بكْ يتجَددْ
وَكأنْ ذلكْ الصَفآءْ لَمْ يخَلقْ سُوَىْ لكْ ..
وَ خآلقْ الاكَوآنْ .. أتمنَآكْ كثيَرآ
004
علىْ ضُعفيْ
وعلىْ إنهيِآرٍيْ
وعلىْ حُزٍنيْ وإنكسآرٍيْ
وجُوِدكْ بجآنِبيْ قوَآنيْ
ترَىْ وَربيْ آناًكليْ فدوَهْ لكْ
004
،
بِ التَفَآصيِلْ الصَغيرِهَ نقَدرْ نعَيشْ وَ نحُبْ !
هَكذَآ قَآلهَآ فهَدْ المسَآعدَ
004
كُلْ الطُرَقْ تَتجِهْ بِيْ إليِكْ ,,
تخيّلْ أنَ الطُرقْ كَثيرَه حَدْ أنّي لا أحْصِيهَا
وَ لكِنْ نُقطَة الوصوُل واحِدَه ..!
004
آتَذَمرْ مِنْ آشخَآصْ
يكُونْ مطَلبَهمْ بقُرَبيْ لِيْ "مصَلحَه " ..
وَ
حيِنماً يحَصلوَنْ عَلىْ مَآ يُريِدَوهَ
آبقَىْ عَددْ آحتيِآطَ
آكرَهَ تِلكْ النوَعيِهَ كثَيراً
وَليِتْ لمَ آُشَآهدَ هّذَهْ النوَعيِهَ مِنْ بنَآتْ جَنسِيْ : (
/
,.
004
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات