انتهت ساشا من التصوير ثم سألت أليكس أرى عينيك عادت لطبيعتها اللون الرمادي، قال لها لم أعد أهتم للفتيات، فما شاهدته من المعاناة التي كان يعاني منها أهل القرية. كان كافي ليشغل تفكيري عن الجميلات. وبينما هم كذلك يسمعان أهازيج الفرح. قال: لقد بدأوا الاحتفال. سألته: لماذا لا تشاركهم الفرحة. قال لها: أهل القرية عنصريين لا يفضلون أن يدخل أي شخص غريب بينهم. قال لها رغم كل شيء فما زلتُ غير مرغوب بي في هذه القرية. فالبعض يظنون أن مجهودهم هذا سيتلاشى عندما يأتي الليل.
انتهت ساشا من التصوير ثم سألت أليكس أرى عينيك عادت لطبيعتها اللون الرمادي، قال لها لم أعد أهتم للفتيات، فما شاهدته من المعاناة التي كان يعاني منها أهل القرية. كان كافي ليشغل تفكيري عن الجميلات. وبينما هم كذلك يسمعان أهازيج الفرح. قال: لقد بدأوا الاحتفال. سألته: لماذا لا تشاركهم الفرحة. قال لها: أهل القرية عنصريين لا يفضلون أن يدخل أي شخص غريب بينهم. قال لها رغم كل شيء فما زلتُ غير مرغوب بي في هذه القرية. فالبعض يظنون أن مجهودهم هذا سيتلاشى عندما يأتي الليل.
انتبهت ساشا وسألته أين سننام الليلة. نظر أليكس إلى القصر وقال سننام هنالك. فرحت ساشا بالخبر لأنها ستكون أول من سيدخل القصر بعد الحادثة. فتحت ساشا بعض الأكل الذي أحضرته معها وجلست تأكل مع أليكس ثم بدأت تخبره عن رجال الاستخبارات. وما طلبوه منها. قالت يريدون أن تتعاون معهم ليعرفوا حجم قوتهم ومقدار الذهب الذي في القصر. قال لها سيشاهدون الفيديو وسيعرفون أنه من الصعب أن أتعاون معهم. وبينما هم كذلك. اقترب جاك وسيرين منهم وقد أحضرا بعض الأكل مما طبخت الفتيات.
ذاق أليكس وساشا الطعام. ثم نظرا إلى بعضهم وقالا هذا الطعام لذيذ جدا. قال لهم جاك وسيرين بالهناء والعافية. تعرفت ساشا على جاك وسيرين وسهروا تلك الليلة على ضوء النار. ثم عاد جاك وسيرين إلى مجموعتهم. سألت ساشا أليكس وقالت كنت أراقب عينيك لم أجدها تتغير رغم أن سيرين كانت هنا.
المفضلات