آنآ لست من آلكآذبين !

[تحت المطر]

بسمك اللهم ربِّ الأرباب
والحمد لله خالقِ خلقهِ من تُرابْ
والصلاةُ والسلامُ على محمدٍ المبعوثِ لاؤلي الألبابْ

أنا الذي نحوتُ نَحوَ نحوٍ سارَ نحوهُ كلُّ من كانَ العلمُ والحلمُ نهجهُ
وبعدْ:
وأنا بدوري أشكركَ سيدي وسأُردفُ لكَ ما خفي عنكَ فلا تكتئبْ سأجعلُ منكَ ضريحْ وسأجعلُ من صفحتكَ هذهِ مزاراً يقصدهُ الناس من كل فجًّ عميق ليستقوا منها مواردهمْ ، فما رأيتهُ هُنا الزبدُ والغُثاء في جُلِّ القولِ وبعضهِ وما نُخاطبهُ هُنا هوَ نص.
تقول: (لهآ مآ قالت عيون المهآ فهي شكرت بـ ذوقهآ وآسلوبهآ
وقبلت من الآستحسآن والترحيب و القلب الكبير لـ حسن حرفهآ آسعدت من كتب
ورويداً رويداً على فكرك لـ ينجليء فالنقد جميل ولكن له آسلوبه
هدي من روعك و الآن نكمل ما كتب قلمك وفكرك ولنآ الرد بكل حرف ،)

ما شأنُ العضوةِ "عيون المها" في قولي هُنا أم أنَّ عقلك ومُصابهُ يسوغانِ لكَ أنها ذاتُ المقصدْ ؟ فلمْ تعدْ تستدركُ في ذلك ،
أما بالنسبة لهدوئي فهوَ مرتكزٌ على إسنادٍ ، فما كتبتهُ هُنا كانَ ليدي وليسَ دونَ ذلكَ فلا أُحابي ولا أُجاملْ.
ثُمَّ تقولُ: (لم اقصد في الحياه الحياه المعروفه
بل التحرير والحريه في الادب تسمى حياه جديده
وانا في مضمون نصي تدريجاً بنية تلك الكلمه لـ مفهوم النص
ولمن كتبت له النص قد فهمه وكمآ يقآل ( آن المعنى ببطن الشآعر )
والخوآطر الادبيه لهآ كآتب وله مضمونه وفكرته ولا اعتقد انه مقيد
بـ آشياء فالخاطره نص نثري ويحكي واقع الكاتب سوى حقيقي آو خيال .)

عندما ترتبطُ الحياةُ بالعمرِ فهيَ الحياةُ الملموسةُ بكلِّ ما يتجلى حولَ مداركنا ،
والذي يرتكزُ في القولِ عَياناً في المعنى وإثباتاً في الدلالةِ فحاولتَ إدخالَ المجازِ في ذلكَ لِلَيِّ أعناقِ المَعاني وليسَ ذلكَ منها بمكانٍ ولعل ذلكَ واضحٌ لكلِّ ذي لبّ مُجيدْ.
وكما نعلمُ إذ خفيكَ العلمُ أنَّ المجازَ لا يكونُ في المواضعِ الصريحةِ إبهاماً
وتقولُ أيضاً بأنَّ المعنى في بطنِ الشاعرِ ولعل وذلكَ يتحققُ إذا تحققَ إيصال المعنى المرادِ للقارئ دونَ إضمارٍ ليفسحَ المجال للقارئ أن يفهمهُ بالطريقةِ التي يريدها.

ها أنتَ من جديد يصحو فيكَ البليد تُهيّج في الفؤادِ الحُزن الأكيد تقول : (تقصد بالخطأ الآملآئي هنآ بسبب هذآ ( آ ) هكذآ نكتبه في عالم النت
ولكن المقص واضح لمن يرى في النطق وفي النظر
نقدك جميل ولكن يبيلك شوية هدوء علشآن تفهم ونفهمك )
إن مما يزيدُ الخطأ قُبحاً تعميمهُ على غيرهِ من القول وإنَّ من كوارثِ بعض من يُطلقون على أنفسهم كُتاباً أنهم لا يكادونَ يفقهونَ حديثاً وتقول بأنكَ استقيتَ اللغة من مواردهاً مورداً فموردْ ولا أرى هُنا إلا أنكَ لمْ تعرف من اللغة إلا رسمُها ولا من البلاغة إلا اسمُها وبما أنك صببت الدلو فخذ النهر زلالاً فالألفُ الممدودةُ من ضمنِ ما تغاضى عن بعضها قلمي ولكن بما أن القول أبدى فخذ ما صنعتْ يداك إضافةً لما قيل : ( آنسآنه )
والصحيحُ "إنسان" يُطلق على الذكرِ والأُنثى فليس هُناك كلمة "إنسانة" في معاجمِ الأدبِ وقواميسِ اللغةِ .. فمن أين زرعها قلمكْ ؟.
ونحوَ قولكَ : (سلآمآً مًن آلله عليَكَم ورحمًة مًنْه وبرٍكـآته ) فلا يجوزُ الإبتداءُ بنكرةٍ في هذا المقامْ ولا يجوزُ ذلك إلا في موضعٍ واحدٍ فقط ؛ في قول الله تعالى : ( سلاماً قولاً من ربٍّ رحيم )
والصحيح : ( سلامٌ من اللهِ عَليْكم ورحمةٌ منهُ وبركات ).
وقولك : (وٍجًنْبٌيَ) والصحيح: ( بجانبي ) وقولك: (آقٌرٍبٌ) والصحيح بغض النظر عن الطوام النُحوية هوَ: (إقترب)
إضافة : (بنوراً شمساً آحرقت) والصحيح: (بنورِ شمسٍ) .. دواليك دواليك.
أنا لا أريد أن أُناقشك في أخطائك كالأطفال الصغار فأنا على يقينٍ أنك لا تُدركها.

وتقول: (خطأ مطبعي ( تسفيد ) تستفيد قصدك هنآ
لا لكي آنقدك كمآ نقدت ولكن لـ آوصل لك
آن التصيد سهل جداً في كل مجال وعمل)
هُنالك فرقٌ كفرقِ المشارقِ والمغاربِ بين الأخطاءِ "الكيبوردية" والأخطاء الإملائية
فالأُولى يُطلق عليها هفوات غيرُ مقصودة والأُخرى يُطلق عليها جهلٌ غائرٌ بصاحبهْ.

وتقول: (من أين آتيت بالقبضه الحديديه وكيف بنيت اللغه هنآ
سيدي النقد لا يقبل الغموض والتكهن
لأبد آن يكون نقدك وآضح هنآ)
ماهوَ وجهُ الغموضُ في قولي ؟ وما شأن الغموضِ والتكهنِ فيما أردفتهُ ؟
أم أنهُ قَصُر فَهمكَ السقيمْ عنهُ فبتَ تتخبطُ في بعضِ قولكْ ؟
وتقول: (ما مفهوم البلاغه لديك ؟
تراني للمعلوميه بكآلوريس آداب في اللغه العربيه
في جامعة الملك فيصل بن عبدالعزيز
لم آفهم ما مفهوم البلاغه لديك هنآ ؟
ممكن توضح لي نقدك ؟!! )
كونكَ خريجٌ من كلية الآداب ذلكَ مالا أستطيعُ الجزمَ بهِ هُنا إطلاقاً فراجع أرشيفك الكمي ،
أما البلاغةُ عندَ العربِ يا سيدي هي: "العلمُ الذي يُعرفُ بهِ فصاحةُ الكلامِ مع مطابقتهِ لمقتضى الحال ، دونَ عيوبٍ أو مثالبَ بلاغية.
وعلوم البلاغة ثلاثة :
أولاً: علم المعاني: هو الذي يختص بمعرفة أحوال تركيب الكلام ومطابقته لمقتضى الحال .
ثانياً: علم البيان: هو الذي يتم به معرفة التعبير عن المعنى الواحد بطرق مختلفة مع مراعاة مقتضى الحال .
ثالثاً علم البديع: هو العلم الذي يعين على معرفة كيفية تحسين الكلام بعد رعاية مطابقته لمقتضى الحال .
أرجو أنْ يكونَ قد وجدَ هذا التفصيل لفهمك منفذاً.
وتقولُ : (قصتي آو روآيتي مفرآدت كثيره ينطقهآ كل كآتب نثري
فا آعتقد آن آسس الروآيه معروف والروآيه طويله جداً بـ آحرفهآ وفكرها
ولكنني سميت هذآ النص بالروآيه لأنني آرويهآ لـ شخص معين
لم تكن روآيه بمفهومك ولكنهآ روآيه خآصه
ولكن بالمثل / مالذي تقصد بالمسرحيه ؟ )


عجباً لك ! وهل هُناكَ شيءٌ يمكنُ أن يُطلق عليهِ روايةً خاصةً وروايةً عامة ؟!.
مصطلحُ روايةٍ لا يحتملُ غيرَ معناها الذي أُريدَ بهِ فلا يمكنُ أن نحملَ الكلمةَ (رواية) أكثرَ مما تحتملُ فالأصحُ أو الصحيحُ قصراً أنْ نقولَ ( أروي القصةَ أو أقصها أو أروي الحكايةَ أو أحكيها ) ولا يجوزُ إطلاق وصفِ روايةٍ عليها وقد نصبها لسانكَ وجحدها قلمكْ.
ومعنى الرواية أدبياً : "هي نوع من انواع سرد القصص بإسهاب ، وتحتوي على العديد من الشخصيات لكل منها اختلاجاتها وتداخلاتها وانفعالاتها الخاصة، وتعتبر الروايات من اجمل انواع الادب النثري . تمثل النوع الأحدث بين أنواع القصة، والأكثر تطوراً وتغييراً في الشكل والمضمون بحكم حداثته وما لهُ صِلة بالرواية أو ما شابهها كفن السيرة وفن المقامة وإنْ كانا يعدان أساساً واحداً من الأسس التي قامت عليها الرواية العربية اليوم ، وذلك أنَّ ما احتواه هذا الفن من قواعد فنية يرجع إلى عهد قريب حين تعرف العرب هذا النوع الأدبي وأصوله كما ظهر مع بدء القرن الماضي إذ ترجم الكثير من القصص والروايات العالمية من الشرق والغرب."
وأما وصفي لطرحكَ بالـ"المسرحية" فلتواترِ المشاهدِ فيها وكأنكَ في قاعةٍ لا في ساحةٍ أدبية فياللعجب !.
وتقول: (سيدي آمانه وآرجو منك الصراحه آنت من كتب هذآ النقد ؟
سيدي تحدثت بـ آمور لا صحة فيهآ فلا آدري كيف بنيت هنآ الصيآغه ؟
( ترقص على اجوار الزمان ) سيدي أقرأ للمتنبي فسوف تجد عبآرات مبهمه
آعتقد ان الصوره الفنيه والادبيه واضحه في تلك العباره
فالرقص على جور الزمان واضح
جور = اجوار)
تاللهِ لتعلمنَّ أي قلمٍ أحملهُ ولتعلمنَّ أي موردٍ أردهْ ، وياللعجبْ ولا عجبْ فقد خَفِيَ عنكَ "التضمينُ" ولكنَّ لفهمكَ المعلول وقلةَ معرفتكَ بعلومِ اللغةِ تبادرَ إلى ذهنكَ هذا السؤالُ السقيم ؛
فقد علنما إذ خفيكَ العلمُ أن التضمينَ هوَ :
أنْ يستعينَ الأديبُ في سياقِ كلامهِ بفقراتٍ من النصـوصِ الأدبيةِ المأثورةِ دونَ الإشارةِ الصريحةِ إلى موضعها ويُستهلُ بها في أوائلِ النصوص أو في داخالها مشيراً إلى ذلكَ بعلاماتِ التنصيص.
ثم تضعُ نفسكَ بجانبِ المتنبي وتقُيم بمقامٍ غيرِ مقامكَ وتُقارنٌ في غيرِ قرانٍ كأنما قطرةٌ سقطتْ في عرضِ بحرٍ ولكنها جفتْ في الطريقْ.
سأكتفي بالوقوفِ على كلمةِ (أجوار) فلم أعلم لكلمةِ (جور) جمعاً في لغة العربِ فهيَ جمعٌ بحدِ ذاتها فمن أينَ أتى بها قلمكْ ؟!!.
وتقولُ: (عجيب هو نقدك
لم يأتي نقدك بهدف
ولكنه آتى برد النقد بالنقد)
إنْ كانتْ قد غشتكَ عنْ ثمرهِ غشاوةٌ فللعابرينَ متاعٌ فيهِ وموردٌ يردونه.
ثُمَّ تقولُ: (هذآ التكرار في الاولى آتى لـ تجميل النص كا زخرفه
فلو تلاحظ اغلب النصوص في عالم المنتديات تأتي بعض العبارات
مكرره بطريقه لونيه آي بمعنى ( غامض ثم فاتح ثم افتح )
لكي يبين للمتلقي ان تلك العباره ركز عليها الكاتب
او الثانيه : قولي قولي تكرآر لفظي وجازم
اي اجزم لمن وجهة له الحروف القول
فالتكرار يوجد في القرآن ي سيدي والقرآن من كلام الله جل علاه )

ما شأنُ الزخارفِ أو كما تقول بنصٍّ أدبي ؟
فقد عرفنا مُستقاكَ الأدبي "منتديات" أو كما تقول !!
ولوْ تأملَ المتلقي في مقالكَ لوجد أنَّ السطورَ من صلب النصّ
وليس كما تقولُ من مبرراتٍ مضللةٍ لا تسمنُ ولا تُغني طالباً للغتهِ ولعل ذلكَ مما يقتلها في مهدها
ثم أين هو التكرار الذي أسقطته أنتَ على القرآن بهذهِ الطريقة ؟!!
وكما نرى ويرى الناظرَ في مقالكَ أنَّ الجهلَ يذهبُ بالمرءِ كلَّ مذهبْ.
أم أنَّ "أكاديميتك" تُلقنكَ ذلكَ في مهدِ علمك ؟

وتقولُ: (هل تريد ان افسر لك نصي ؟
ولكن عجيب جداً أنك تنتقد وفي نفس النطاق تريد التفسير !!
القافله هنا اقصد بها عالماً سهر من أجلي
والشخص الذي وجهت له النص لم يكن منهم !
وصلت ي سيدي هذه المعلومه)
من حقوقِ القارئ على الكاتبِ فَهمُ القولِ كيفما شاء
وأنْ يكونَ جلياً وليس كما هوَ متداولٌ في الشبكاتِ العنكبوتيةِ
عن بعض منْ يرصونَ الكلماتِ لمجردِ الرص دونَ مدلولٍ
يمكنُ أن يستقي منهُ القارىءُ وليس كما تقولُ قافلتكَ التي سهرتْ معك.
وإنَّ ما يهيجُ في الفؤادِ حزنهُ "ي سيدي" ممن يدعونَ اللغةَ
وينسبونَ إليها عقولهمْ وأقلامهمْ في ساحاتِ الأدبِ فالقولُ يدلُ على صاحبهِ كما أسلفتُ والمرء مخبوءٌ بلسانه.

وتقول: (في نظرك البدايه مثل الختام ؟!
بلأ شك البدايه تختلف عن الختام
بعض النصوص تأتي حزينه في بدايتها
وتنتهي بالسعاده
فحينمآ بدأت بالترحيب بالضيف
انتهيت بوداعه لانني آوشكت على الرحيل
طلبته لحاجة النص وحينما انتهى النص
آردته ان يرحل معي !
هل لي أن آسئلك بما انك انتقدت هذه
هل تعرف من هو الضيف ؟
ان لم تعرفه حقاً نقدك لا هدف له !!)

إنَّ منْ مقوماتِ النص ترابطُ الأفكارِ بينَ الفواتحِ والخواتمِ
فعندما طلبتَ منهُ أنتَ المكوثَ ثُمَّ الرحيل كانَ بنفس الموقفِ وهو وقت القطاف
ثم ما هيَ الحاجةُ التي ألزمتكَ أنْ تناقض نفسكَ في ذاتِ الموقفِ ؟
فعندما أطلبُ منْ شخص أن يرحلَ فيقتضي ذلك الانصرافْ ؛
فما شأنُ مرافقتهِ لكْ ؟
لا يعنيني من أو ماذا يكونُ ضيفك ذلك شأنك ، أنا أتحدثُ عنْ موقفٍ في نص.

وتقول: (سيدي النقد لأبد ان يكون واضح
لا يجتمع النقد بالغموض وهذا ما رأيته في نقدك !
آنا حينما آنتقدت نصك الذي آغاضك وجعلك تنتقدني
لم آنتقده بالغموض بل آنني آنتقدت بوضوح تام
ولكن سا آسير معك حتى نهاية ردك علشان ما تزعل
الانسان يكره او يحب ولكن لابد ان يستحي
هذا ما قصدته لأبد ان يكون الحياء موجود في كل الامور
زعلان ، معصب ، مكروه ، محبوب في كل الحالات لأبد آن يكون الحياء موجود)
إن لمْ تفهمْ نقدي فذلكَ يعودُ لفهمكَ باللغة ..
ولكن ما لفتَ انتباهي وجعلني أنظرُ لهُ بنظرِ المتأملِ ربطكَ الكرهَ بالحياءْ؟.
ثُمَّ تقولُ أنَّ نقدكَ أغاضني ، سيدي هذهِ ساحةٌ أدبية ونصوص مطروحة يجبُ أنْ تخضعَ للنقدِ طالما خرجتْ من جُعبةِ
الكاتبِ للساحةِ دونَ تلكَ الأوصافِ والاتهاماتِ الصبيانيةِ التي تكيلها على غير هُدى.

ثم تقول: (آهلاً وسهلاً بك ي سيدي الجميل خالــد
خآلد في الآدب واللغه والمعرفيه اللغويه والبلآغيه
والتحرير العربي وقس على ذلك آدآب اللفظ والنطق
الآخطآء ورآده وآكبر دليل آن الانسان مهما فعل فهو ناقص
آنتقدت بصوره خاطئه كآنت معظم حروفك لم تصب في النقد الصحيح
النقد لأبد آن يكون وآضح ولأبد ان يأتي من اجل الفائده والآستفاده
( من آنتقدني سا آنتقده ) في آعتقادي هكذآ لأن نعيش آطلاقاً
آشكرك والشكر موصول أليك ي بعدي وحياك الله في كل نصوصي)
ونحنُ بدورنا سيدي نتمنى أن تكونَ قد فهمتَ نحوكَ الذي نحوتَ نحوهُ
لألا تقعَ في عثراتٍ لا تقومُ بعدها في عَقِبِ القولِ في مواردِ المعارف ومُستقاها ومنابعها وأن تتعلم النقد السليم وليس الهذر الذي سردتهُ هُناك أو ما تُسميه نقداً.

نهايةً لا يسعني إلا شكركَ إذِ الشكرُ لا يكونُ مجزياً.

الشريف.

[الحقيقة بصمت]

ملك الهمسات
لم أعجز عن كلمات تليق بك ولا حروف شكري عجزت عن رسمها ووصفها فالفنون سماء والنجوم إبداع
والقمر ضياء فهي من عجزت أنت من أي الملاك أي منفرد تنطلق به
همت معك بالخيال وتاه فكري ليخلق من سطورك سطور ياسيد المعجزات بسطور الاحباار

ملك لاتتعكز على مقولة من وقت لاخر أنثر قلمي لأصنع هيبته فقلمك هيبة ينحني لها الاعجاب دوماً
وإعجابي ينتظرة بشوووق

[للحرف صوت]

بالبدايه اشكرك أخي ملك الهمسات على طرحك وخيآل قلمك وحروف نثرك
قد اوافق الاخ خالد الحب ببعض النقد وقد اختلف معه بجانب آخر ..
ولكن علني احرص آكثر على محتوى النص بشكل عام
راق لي فكرها وسردها والتلاعب بمفرداتها
وراق لي تغليفها وأعطاء المتلقي الحريه بأن يوظف خياله بها
اسعدك المولى أخي
دمت كما انت

[»• ملڪ الـهـمِـِـِســآت !]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]


،


آشكرك ي خآلد لا آحب آن آطيل في الموضوع
وكلاً له فكره وتفكيره وعقله وخيآله ووآقعيته آيضاً ،
الكل رمى ما يجود به فكره وعقله فأن آخطئنآ فمن الشيطآن ومنآ
وآن آصآب آحد منآ فمن الله جل علآه ..
النقد جميل مهمآ كآن لـ نعتبر آننآ آستفدنآ وآفدنآ المتلقي
لآ آحب آن آطلق الحروف الكثيره وآخرج جميع ما توجد به نفسي
فالمتلقي يريد منآ حروفاً جميله ونصوصاً نسعى أن تكون مرضيه لهم ،

العذر لـ آختي عيون المها والعذر لك لآنني لم آفهم لأنك رميت كلمه بنفس النك !
وآختلط عندي المثآل بالآسم الجميل ولـكوني آيضاً ممن يحبون ردود تلك الكاتبه ،
نغلق بآب الحروف هنآ وآن كآن عندك حديث لي فالمجال مفتوح ولكن ليس هنآ
لا نريد آن نتعمق في آمور كثيره في قسم الخواطر آن كآن في جعبتك شيء
فـ آخوك آبراهيم موجود ولك المجال في آي وقت ي عزيزي

الحقيقه بصمت

منور ي حبيبي ومشكور على كل كلمه نطقهآ فكرك وآحسآسك
سعدت بك ي عزيزي كثيراً وآتمنى آن آكون عند حسن الظن بي ،
نورت =)

الحرف بصمت

لولا اختلاف الاذواق لبارت السلع
آو كمآ يقولون لولآ آختلآف الآرآء لـ بآرت السلع ،
الاخ خالد رآى بفكره وآنتقد ولعلني قبلت نقده ولكن بفكري
آشكرك على توآجدك العطر ي مبدع
شرف كبير هو حضورك هنآ ومرورك
وسير علينآ كثير ي آستآذي =)




[/align][/cell][/table1][/align]

[تحت المطر]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
آشكرك ي خآلد لا آحب آن آطيل في الموضوع
وكلاً له فكره وتفكيره وعقله وخيآله ووآقعيته آيضاً ،
الكل رمى ما يجود به فكره وعقله فأن آخطئنآ فمن الشيطآن ومنآ
وآن آصآب آحد منآ فمن الله جل علآه ..
النقد جميل مهمآ كآن لـ نعتبر آننآ آستفدنآ وآفدنآ المتلقي
لآ آحب آن آطلق الحروف الكثيره وآخرج جميع ما توجد به نفسي
فالمتلقي يريد منآ حروفاً جميله ونصوصاً نسعى أن تكون مرضيه لهم ،
العذر لـ آختي عيون المها والعذر لك لآنني لم آفهم لأنك رميت كلمه بنفس النك !
وآختلط عندي المثآل بالآسم الجميل ولـكوني آيضاً ممن يحبون ردود تلك الكاتبه ،
نغلق بآب الحروف هنآ وآن كآن عندك حديث لي فالمجال مفتوح ولكن ليس هنآ
لا نريد آن نتعمق في آمور كثيره في قسم الخواطر آن كآن في جعبتك شيء
فـ آخوك آبراهيم موجود ولك المجال في آي وقت ي عزيزي
[/align][/cell][/table1][/align]

الشكّرُ موصول لك سيدي الكريم / ملك الهمسات ؛
نحن نخاطب النصوص هُنا ونقوم مااعوج منها ،ولا نتطرق إلى طرق أخرى حتى يكون من ذلك في النفس شيء ،فما كان هُنا لأجل الحرف ،وليقوم على أركانه بكل المعايير الأدبية
وعلى كلِّ الأصعدة ،فلا قول يعلو على قول إلا ما أصاب الحقيقة ،ولا ينجرف إلا ما جانب منه الصواب فقط ،وكلنا ذلك الطامح إلى مايطمح إليه أصحاب الفكر في شتى المجالات الأدبية ،لدى المتقدمين والمتأخرين ،وعليه أن يطرق على أي بحر كان ،وبذلك يكون قد أصاب مبتغاه وأدرك غايته.

أكرر شكري لك عزيزي.