إشتـــقت ...... لــــــك
^
.... رسم،ـــــتك حـــلم ......
عِندما يتغير علَيك شخص فـتَأَكَد ، أَنَه وجد غيرك و يرِيدك أَن تخرج من حياتِه !
ويبحث عن أبسط المشاكل لكي يبعدك عن حياته
ويحاول أن يثبت أنك أنت من أسأت له وأنه مظلوم..
لا شيء يؤلم أكثر من أن يتغير عليـك إنسان كـان يعنـي لك الكثيـر...
وكنـت تعتبـره مصدراً لسعادتـك..
فيبـدأ بمحاسبتـك على أخطـاء شبيهـه بالوهـم..
وكأنـه لا يخطـئ أبداً . . !
فكـم مـن مرة أرتكب فيـها أخطاء كثيـرة وقابلنـاه بحسـن النيـة ونسينـا تلـك الأخطـاء...
والأصعـب مـن ذلك أن يقـوم باستفزازك لتخـرج أسـوء ما لديـك ثـم يقـول لك "أهـذا أنـت"......!!!
إشتـــقت ...... لــــــك
^
.... رسم،ـــــتك حـــلم ......
كل مآ إآششوؤفك " إآبتسم " من دوؤن مآ إآشعر
وإآقوؤل في قلبي عسسى الله يحفظك ليآآ .
كم من المؤسف أن تتعلق بشخص ليس في قلبه مكان لك ... وترى من بعيد خط صغير مكتوب على زاوية من زوايا قلبه ( وقت الحاجة ) .......
ماذا أفعل بالحنين الذي يزلزل كياني الداخلي ؟؟؟
ماذا أفعل بالعجز الذي أفقدني القدرة على الوصول لحاجتي ؟؟؟
ماذا أفعل للحب الذي ثارت به مشاعري لأكون ذكرى في حياته ليلقي بها في بحر الآلآم و الآهات ؟؟؟
ما تشاء النفس أن تعلم حقيقتها ولكن صدمتي كانت هوية أخرجتها لي الاحوال المدنية لتعطيني رقما وطنيا يبدأ بلا شي وينتهي بمثله ....
تهت في صحراء الحياة ....
ألم أكن أنا أنا ؟؟
ألم نكن نحن نحن ؟؟
حدود الصورة أطفأت بهجة الحاضر والمستقبل لتصدمني بواقع خيالي وحلم تحقق ليكتب عنوان روايه واقعية يبدؤها احتياج وينهيها انتهاء الصلاحية ......
ما كنت لأدري ان تخط يداي و ينزف قلمي بدم جرح أوجع قلبي في عتمات الليالي لأكتب رواية وداع أخير ....
ليالي شباطية ببردها وقسوتها وحرمانها الدفء والحنان ....
أحاول الابتسامة ولكن ما فائدتها حين تأطرها صدمة أسعدت قلبي للحظات لأبكي من صدمة لازمت قلبي طيلة حياتي ....
هذه النهاية .......
فراق .....
وداع .....
لماذا نفرح مادام الحزن نهاية الفرح ؟؟
لماذا نبتسم ما دامت الدموع صديقة أبدية لنا ؟؟
لماذا نأتي ما دمنا راحلون ؟؟
لماذا نحب ؟؟
لماذا نفارق ؟؟
لماذا نحلم ما دام الحلم كابوس واقعي ؟؟
لماذا ننام على فراق مثالي يملاؤه حب و عشرة لنصحوا على صدمة مريرة تختبيء في قلوبنا حتى لا يلومنا عاذل ...
لماذا سؤال يحتاج الى اجابة ؟؟
نعم ...
كنت هناك انتظر وحيدة وما زلت وحيدة....
وقفت طويلا و فكرت كثيرا و أيقنت الحقيقة ...
هناك شاهدت المسرحية ومازلت أتأرجح على أرجوحة الأمل لأضيء شمعة الحب من جديد لأحلم من جديد و أنير الليالي من جديد ...
سطرت السطور ورقة الحياة لترسم خارطة الطريق لي يبدؤها حرف اسمي و ينهيها حرف
الآن فقط عرفتُ أن الإيمانَ بـ رحيل الشيء للأبـد ..
أهونُ بـ كثير من العيش على أملِ عودته !!
ولا يعود ..
من أجلكِ أنت .. أود أن أنساك !
ومن أجلي أنا ـ لو نسيتكِ واستطعت ـ لتحولت إلى تابوت
يمشي
بِ ساقين من خشب .!
لمْ تعُد في يديّ أصابع للتلويح
ل كثرةِ ما عضضتها من الندم . . !
فِيني قليّل
مِن الفرّحْ ,
وأغلّب تفاصِيلي زحام
ما بين : جرح , معاتبة , إحّسَاسْ , وشويّة أرق .
مَدّيت أصابِع وحدتّي , بَ خطّف من الراحة كلام ..
ينتشلّني من منفى الحزن , لين أشعر بِ كلّي غرقْ !
أصعَب إحسآسْ لمآ يطعنك إنسآنْ
بالمكآن إللي قلت لَه
يآ فلآن هنآ مُوتي
لكل متصفحين مدونتي حياكم لاتستحون
ماشاء كان ومالم يشاء لم يكن
سبحان الله
يزلزل الحزن قلبي الكسير اصبح رفيقي افتقده
عودني الا يتركني
في لحظات كثير ه اتمنى الموت لهمومي
وتراجع في ذات الحظه لان كل شي بيد الله وانت تمنيته اعترضت على حكمة الله
صباح الخير
مــآ اتحمــل اي "ضيقــه"
بـَـِعضَ آلبـَشَرِ يـَغرِوِنـَكَ بـٌصَدِقَ آلآحـَساس !
وِبـَعِضَ آلبـَشَـرِ سَـآكَـــتٌ وِ " قـلـبـَه يحـَـبـــكِ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات