أخيرا / يآسيدتي
هذا جنون الحب والعشق فيكِ
..
عَزفٌ علىَ ذلِكَ الصَخبْ .!
وَبـِ كلّ لآئِكيةْ تَبتسّمُ الرُوحُ طَرباً , وَ ... تَتزآيَدْ
خَفقآتْ النبضْ نَبضاً , وَبـِ حُب
أتشّـ ـ ـ ـآهَقْ
وَكأني كنتُ مَنفِيةْ وَمعدُومةْ النَفسْ .,
وَأتمتِمْ بـِ لهفةْ الجُنونْ / مآزآلَ بـِ دآخِليْ
نبضٌ يتوقفْ تآرةْ , وَينبضُ تآرةً أخرىَ .!
وَ ..... أحبهُ , وسـَ أبقىَ كذلِكْ ..~
.
004
أخيرا / يآسيدتي
هذا جنون الحب والعشق فيكِ
..
أدرَكتُ مُؤخراً بـِ أنّ مآسـَ يضيقُ بِيْ بِكلّ " المسآحآتْ "
يَشّعُرْ بِي تَمآماً
وَأعلمُ بـِ أنهُ مُتقطِعْ الآنْ كـَ / أنهُ " أنـآ "
لآلآلأ
لآبَلْ أنآ هُوَ و هُوَ أنآ ..!
004
أدركت الآن اننآ اصبحنا مكملان
لي بعض
004
التعديل الأخير تم بواسطة احـلى عـآلم.. ; 02-01-2011 الساعة 12:14 AM
..
حِينَ أبكِي
أبكِي كـَ بكآءْ غَيمةْ .!
لآشّيءْ يُوقفنيِ سّوىَ / إنتهآءْ المآءُ مِني .,
وَحِينَ أفرَحْ
ألوِنْ المدىَ بـِ ألوآنْ أخترِعهآ.!
لـِ يَكونْ فَرحِي لهُ لونْ ولهُ طَعمْ / لآيُنسّىَ .,
حِينَ أخطِىءْ .. لآأبكِي
حتىَ لآيُنسّيني البُكآءْ خطِيئتي , وَيغفِرْ الدمعُ لي .!
أظلُ أتجَرعْ خَطِيئتي سُماً زُعآفاً
وَأموتُ لـِ أحيآ مِنْ جَدِيدْ
لـَ علنّي أعودُ نَقِيةْ .,
حِينُ أحلُمْ
لآحدُودَ لِيْ .!
سـّ يظلُ حُلماً .. وَأنآ أرِيدُ المُتعَةْ .,
وَحِينَ كَتبتُ تِلكَ الكَلمآتْ
عَلمتُ أنّ بـِ دآخِلي شّيئاً لآأوَدُ قَوله .!
ولكِنْ كُلمآ أشّتدتْ الظُلمةْ
إقتربَ الفَجرْ .,
.
004
يآفتآة حرفي
صرخاتي مجرد أستنكار لـ واقعنآ
كيف لي ان امتلكك
ونحن قد بآت لقائنا
خارج حدود
أرض الواقع
ومآهي حدود أرض الوآقع
..~!
004
o
o
كمثل تلك الحلقات
التي رسمنآها
ولانستطيع تجاوزهآ
يآسيدتي
الا بالجنون بك
o
o
صبآحك سكره
004
..
بَعثرةْ المَشآعِرْ تُجبركْ
تَكتُبْ وَتتلفظْ مآتَخشآهْ وَتخضعْ لـِ الدَمعْ .,
بَينَ حُبْ ولآ حُبْ
أشّتآقْ ولآ أشّتآقْ
أبتعِدْ ولآ أبتَعِدْ
مُعآدلآتْ تَصعُبْ علىَ الأروآحْ التيْ تَعشّقْ
وَتتنفسْ عِشّقاً وَطهراً .,
كيفَ سـّ يكونْ مُختومْ تِلكَ المُعآدلآتْ ؟ وهلْ ختآمُهآ سـَ يرضيْ ؟!
الخَيآلْ / حَيآةٌ يَجهلهآ هُوَ
وَأنآ أجهلْ ذآكَ الوآقِعْ الذِي لآخَيآلَ لهْ .!
وَأتبعثرُ بهْ وَ بيْ ..~
وَ صًبًآَحُك سُكر ..~!
.
004
. . صَبآحٌ لهُ رآئِحةْ الجَنةْ ........
. . وَأمِنيآتٌ بَيضآءْ تَهرُبْ منيّ لـِ تتكآثَرْ مَدداً نَحوَ ألاّ ... مُنتهىَ !
. . لـِ تَغمُرَ أرجآئيْ بـِ نبيذْ شّهي يَتقآطرْ مِنْ عَنآقِيدْ السّمآءْ .,/
.
004
يآسيدتي
أعذريني
فقد هجرت المشاعر
لانني لااقوى على عذابها
لذلك ارهق جسدي بالعملي كثير
حتى لااخلو مع نفسي واحاديثها القآسيه
عن حالي وحالكِ
فعذريني مره واحده
أن كان لي أومنيتآ أجلتهآ
الى اجل غير مسمى
004
أهل يحقُ لي
معرفتٌهآ ..~!
004
سكن الدمعه بحروفآ الجميلة
.
.
صاحبة الهوى
تطلب وهي تعلم
مآوجعي وماتفسيره
004
فِي النهآيةْ
سـّ أبقىَ أنآ المتألِمةْ دآئِماً , وَالمكآبِرةْ دَوماً !!
أضحكْ وَأقهقهْ ألماً مُكآبراً .,
لأنّ أنآ وَصمتيْ وَ .. وحْدتِيْ نَعِيشّ دآخِلْ رُوحْ هِي أيضاً { وَحِيدةْ }
فـِ أنآ / لمْ أعلنْ الجُنونْ تآرِيخاً لي مِنْ الأمسّ .,
بلْ مُنذ أنْ أدركتُ حَقِيقةْ [ أني ضآئِعةْ فِي الفرآغْ رُغمَ أني
كنتُ أشّكو الإمتلآءْ ] .,
فـَ مُصيبتي ذآكِرةْ تَتذكرْ الأحزآنْ , وَتنسّى الفَرحْ .,
لِذلكْ أنآ قَررتْ أنْ / لآأرتبِطْ بـِ خيآلي وَخيآلْ خَيآليْ .!
بـِ إختِصآرْ
لأنّ لـِ الليلْ لهُ قلبْ , وَأنآ فِي قلبْ الليلْ .. قَلبْ
ولأنّ المَوتْ بَعد المَوتْ لآيُؤلمْ
ولأنني تَشّبثتُ فِي صُورةْ { الثلجْ المُحترِقْ } ..
لكنني أقُولْ :
إنني { إنسّآنةْ } تَنتظِرْ مَوتهآ فِي سّبيلْ الحَقْ , فـَ هذآ العآلمْ / لآأحبهْ .,
مَتمنيةْ أنْ أحيآ بـِ عآلمْ الخَيرْ وَالمحبةْ .,
ولأنني علىَ قَنآعةْ : أنّ كُلَ منْ مَرّ بِي أخذَ جُزءاً مِني / وَمضىَ .,
وَلأنني أشّعُرْ بـِ الظلمْ , وفِي ذآتْ الوَقتْ أعجَزُ عَنْ الإنتصآرْ لـِ نفسيْ .,
ليسّ ضُعفاً مِني .. وَلكِنْ
[ لأني مَؤمِنةْ بـِ أنّ لآأحَد سِوآيْ .. حَولي ]
فـَ لطآلَمآ وَقفتُ أمآمْ المِرآةْ كَي أتعَرفْ علىَ نفسّي ,
وَحِينَ تأملتُ عَينآيْ .. وَجدتهآ / تُصآرِعْ مِنْ أجلْ أنْ تُخفِي
صَوتْ بُكآئِهآ .. كَي تَضحكْ بـِ صَوتْ مُرتفِعْ !!
حتىَ وَإنْ شّعرتْ بـِ السّعآدةْ مِنْ جرّآءْ ذلِكَ الضَحكْ المُزيفْ
أظلْ أصرُخْ فِي قَلبي .,
مآالذِيْ يَبكِي فِي دآخِلي ِمنْ جَدِيدْ .. وَإلىَ الأبدْ ؟؟
.
004
والى الابد..
سآكون ذلك الرجل المتحفظ بكِ
يراعي مشاعرك قبل مشاعره
فأنتي انثى نآدره
.
.
امنحيني فقط
البقآء بجانبك
وهذا بالطبع سيكسبني
سعآده
004
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات