يالطيـف الـروح حـبـك غــدا بــي وانتـحـا ...... شاقنـي لـك بـارقٍ مـن علـى ريمـان لاح,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ريمان هاذي منطقه عندنا في نجران
فـي غيابـك طـرف عينـي بنومـي ممرحـا ...... متعبٍ الرجـل والقلـب بعـدك مـا استـراح
من سكن في صدره الهم وامسا واصبحا ...... كن لاجا في الغبا وان بدا المشراف نـاح
ليتـنـي عـديـت وسلـيـت مسـيـار الضـحـا ...... كـان ماجا منـك يكـفي ومـاقـد راح راح
غيـر مـدري كيف لـقـدار دارت بالـرحـى ...... ماوعيـت الا وانـا مثـل مكسـور الجـنـاح
ما بغـيـت اجـيك لاشك حـظـي ابـتـحـى ...... لا جـزاء حـظٍ حدابـي علـى ذاك الـمـراح
ديـرةٍ من شاش فكـري غلاها مامتحا ...... لـو غفـت ليـام واخفـت معالمهـا الـرياح
يا وليفـي كيـف ماجوز منـك واسمـحـى ...... وانت نفسك في المحبـه ملقيهـا الضيـاح
والله اني ما تعـديـت بيـتـك مــن سـحـى ...... غير شفت ان جيته ما معي منهـا صـلاح
مشـربٍ يا زين كـثـرت وروده وانـزحا ...... حـالـفٍ مــاذوق جـمـة هـمـج ولا قـــراح