" تخيل أن تموت مقتولا ظلما وعدوانا ،
وآخر يشبهك وصل له دمك من تحت الأبواب المغلقة نائم في سلام ،يستيقظ ليكتب في مواقع تواصل"افتراضية" : أنا حزين "




العالم صاير مقرف والله .