إبان رحيلي من ...
لا أعلم ماذا أسميه لكنه الآن في نظري [ مستنقع ]
لا لشيء إلا لأن مالكه [ مستنقع ] بحد ذاته
فـ أخذ المكان صفة المالك
كُنت حزيناً جداً لـ مرارة الفراق
فبتُ أصبح في وآدي وأمسي في وآحه
حتى جئت إلى هذه الجنه التي بها كل ما فقدته وآكثر
:119:
المفضلات