وبعد مرور ألف واربع مائة ويزيد على البعثة المحمدية
يأتي من يعلن إلحادة من أرض النور من أرض الرسالة المحمدية
من أرض قبلةالمسلمين , ولا نرى من يشفي غليل قومٍ مؤمنين.
أين ألسنة الخلق وأقلام الحق , وسيوف العدل, فما لها لا تنطق بالصدق
وتوحدهّ بذاك النّطق.
أستأسد الأعداء فينا ؟؟
أولم يعد فينا من لا تأخذه في الله لومة لائم ؟؟
والله نخشى غضب الله أن يحل بنا جرى صمتنا
صدقتِ وربي
اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السُفهاء منّا
اللهم إن أردت بقومٍ سوء فـخذنا اليك غير مفتونين



طرح راقي ورائع
تنسيق خورافي
محتوى عذب
تسلم يد كاتبها وناقلها


:82: