الله المستعان، أسأل الله أن يهدينا ويهديه.
ناقش الإعلامي عبدالله المديفر في برنامج "لقاء الجمعة" الذي يبث على قناتي روتانا خليجية والرسالة الشيخ أحمد الغامدي الذي حل ضيفاً فيه وكان عنوان القاء " الهيئة رؤية من الداخل "
وعند سؤال المديفر له عن رأيه في فتاوية عن الاختلاط رد بقوله"حارَبوني حتى يظلوا في الواجهة!! وليس المسألة خلاف على مسألة فقيه بل تشعر التيار الذي ظل فترة من زمن في الواجهة وحينما أصطدم بهذا الرأي المخالف لما يقوله ولم يستطيع المناظره بقول الله ورسوله لجىء لتشويه"
وجاء في حديث الغامدي قوالـــه " لا يصح أي حديث في أفضلية صيام يوم عرفة، والحديث الذي يستدلون به فيه علل في السند والمتن "
وقالــ الغامدي " لم يتم فصلي من الهيئات، بل أنا من طلب التقاعد، ولست بحريص جداً للرجوع للهيئات بعد تعيين الرئيس الجديد"
وأضاف " أشعر باصطفاء الله لي للقول بجواز الاختلاط، ولم أندم على ذلك يوماً!!، أعتبر الموسيقى حلالاً ولا أرى فيها شيئاً..!،"
وعن القول الفتوى في فرض رسوم الاراضي البيضاء قالـــ "أنا مع فرض الرسوم على الأراضي البيضاء"
وعن أعمال الهيئة الميدانيه قالــ "الجهات العليا تطالب الهيئات بإنجازات تسبب الضغط والإحباط لأعضاء الهيئات،ليست الفتاوى هي مرجعية الهيئات، بل الأنظمة والتعليمات الرسمية هي المرجع،بشكل عام.."
وحول هجمات الاعلام على الهيئة قالـــ " أرى أن الإعلام منصف وغير متحامل على الهيئة،بعض المجيزين للاختلاط أكثر غيرة على الأعراض من القائلين بالإغلاق على المرأة!! ،التغيير الذي حصل في رئاسة الهيئة كان ضرورة لكثرة التجاوزات والسلوكيات الخاطئة التي حصلت مؤخرا"
وقالــ الغامدي تعليقاً على فوز الشيخ سليمان الراجحي بجائزة الملك فيصل" عظيم يُعطى لعظيم"
وذكر أن الهكر السعودي الذي هاجم المواقع الإسرائيلية عمله مرتجَل وعشوائي ولا ينتج خيرا.. طالما هناك عهود ومواثيق!!
http://www.youtube.com/watch?v=tGh4khiM2zE
الله المستعان، أسأل الله أن يهدينا ويهديه.
سبحانك اللهم وحدك لا شريك لك
[BIMG]http://im42.gulfup.com/PCPOS.png[/BIMG]
أمين يارب
الله يهديه هذا مسوي فتنه والله
قد لا أكون أبنة السلطان .. لكني أبنه لرجل علمني :بأنني إمرأة كالملاك لا يستحقني إلا رجل ليس ككل الرجال
استغفر الله . . خاااف ربك هذه فتووى مو لعبه
يعطيك العافيه . .||
كُونُوا عَلى يَقِينْ . .
أنْ هُنآكَ شَىئ يَنْتظْركُْم بعْد الصْبر
ليبهركم فَـ ينْسِيكمْ مرارة الأَلمْ . . فـَ هَذآ وَعْد مِنْ رَبِي
. . . (( وَبْشِر الصَابِرينْ )) . . . 004 004
الله يكون بالعون
اشكركم ع المرور
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات