،
للحنايا فضفضه !

- أحيانا نمر في شعور الا شعور ..
لا نعرف نترجم .. لا نتكلم .. لا حتى نفهم ..
مجرد انك تعيش غلقه نفسيه .. تعيش في قوقعة داخليه مع نفسك ..
تسرح كثير تفكر كثير .. ودك تعبر .. تترجم شيء .. من داخلك ..
لكن للاسف . . صدقني تكون فاشل تماما في التعبير ...
وش مضايقك ! / وش صاير ؟ في شي انت بخير ؟؟؟
الى اخره من اساله تسمعها وانت في غيبوبه مع نفسك ..
فقط تأشر بالنفي ... مع صمت تـام ...


مشكله اذا اصبحت من الانــاس الي تعبر عن اي شي او عن اي موقف
بصمت / فقط تحاول الرحيل من مكانك لـ اي مكان اخر ....
يمكن بالنسبه لك هذا تعبير عن قناعه او رفض .. او حتى مبداء اعتراض ..


لكن ..
لو أصبح اقرب شخص لك ..
حبيب أو اخ / او صديق ..
ويناقشك في شي ترفضه في منطقك او حتى بقناعتك ..
ياترى .. | وش بيدنا .. اذا كنا اشخاص فقط ..
نحب الهرب من واقع لا نحبه لـ واقع يمكن يكون ..
مريح بالنسبه لك ... ولا يتعدى ... كون انه " مخده ولحاف ..
وسبت عميق وعقيم بنفس الوقت لـ نومه مالها اخر !


هل هربت ..
لا أظن / لكن ..
تتهرب من اشخاص يمكن ملامحهم تذكرك بشي من التعب
او الضيق او حتى ممارسة حريتك البسيطه ..
احيانا لو سألت انت مبسوط او حزين ..
لا ترد .. لان الي نعيشه شي عادي ..
لا فرح لا حزن لا عتب لا .... شيء مما سبق ..


أحيانا
أبي اعبر عن شخص بلسانه !
لكن احصل نفسي .. تدخلت في شي لا يعنيني ..
يمكن غباء يعيشه الكثير من حولنا ..
ان نحاول نحس بالي حولنا لدرجه انا نتضايق
من مواقف يعيشونها ..
مع العلم أنا نعيش بجروح .. او مواقف او تعب ..
من هولاء الاشخاص ..
يعني ع قولهم " لا شافنا خيرهم ولا سلمنا شرهم ...


يعني يمكن نقول اغبياء ..
او نعيش بدرجه من درجات الغباء ..
الي تسمى طيبة المنطق والقلب ..
....
شخص يتهمك بشيء ودك تعلمه بطريقه
انك مظلوم او سوء فهم .. لكن اسف
انت في موقع | محكوم عليه ..
اي شي تسويه يعبتر كذب او محاوله لتبرير ..
او انك دايم تخلي الحق معاك وترفضه ..
لكن لو عاش فلان في موقفك ..
هل بتكون شبه قاسي !
في الحقيقه اشك .. في شي يحدث احيانا .. مع الي حولي ..
او مع الجميع او يمكن الكل او يمكن انا لحالي ما ادري ..
احس اني اوجد الف تبرير والنهايه .. خليك متساهل لا تكون قاسي
بتخسرهم ...


....


غيم الكلام !


مثل قطرات المطر ..
لي عطشت ! او عشت في لحظة جفاف ..
يمكن تحصلني بوفاء اسقيك بدون شعور !


,


عذرأً فضفضه مالها اول او اخر ..
هي كتابه هنا ..
لـ الزمن لـ فوضى !