رأى عمر بن الخطاب تغالي الناس في مهور النساء حين اتسعت دنياهم في عصره فخاف عاقبة ذلك وهو ما يشكوا منه الناس منذ عصور فنهى الناس أن يزيدوا فيها على أربعمائة درهم فاعترضت له امرأة من قريش فقالت : أما سمعت ما أنزل الله يقول : ( وأتيتم إحداهن قنطار فلا تأخذوا منه شيئا )
فقال : اللهم غفرا كل الناس أفقه من عمر . وفي رواية أنه قال : امرأة أصابت وأخطأ عمر وصعد المنبر وأعلن رجوعه عن قوله
هذا عمر رضي الله عنه
هالايام سلتوح لايمكن يتنازل عن رايه وهو 100% غلط

ربي يوفقك دلوعة