ماكان بداخلنا بمشاعرنا من خفايا انتثر هنا على أعمدة الزوايا
فكراً ارتقى بذوقه فأجبر الابـــداع أن يلامس متصفحه وحقوقه
هنـــا حــرف مروري سهى وهنـــا تعابير الوقـــــت قد انتهى
اتضح الفكر ودرج بالسطر وكان للابداع مستقر لـ عيون المها