صَبـآحكمْ آخضَر كَ لونْ تلك الآعلأآمْ آلتيْ رفرفتْ بَصدقْ
في سمـآءْ آلمملكَة .... ‘
كـآنْ يَومَـآ آشبَه بـيَومْ آلعيدْ فلمْ تـفتـأ آجوآءه تذكرنيْ
بأجوآءْ العيَدينْ بـآلسًنة !
شعـبٌ ينـآديْ بأع‘ـلىْ صًوتًه ( نُحبكْ يَ وطنْ )
وَ وَطنٌ يهمسٌ في آذن شعبـِه: ( كمْ آنـآ محظوظٌ بهذآ آلولـآءْ ) !
كلٌ عـآمِ وَ نحنُ لوطننـآ فخرْ
وَ كلُ عـآمِ وَ وطننـآ يفتخرُ بنـآ !
لي بـآكْ بـآجوآءْ خيًـآليًة ؛
المفضلات