القاعدة اعلنت مسؤليتها عما حدث وأسماء من قادوا الطائرات ايضا تم الاعلان عنها سواء منبدء الإعلام الأمريكي يركز على أن جماعة إسلامية متشدده هي المسؤولة عن الحادث
آل طالبان ورئيسها الشيخ المجاهد ابن لادن والذي كان يسمى هو وجماعته من قبل الأمريكان المجاهدون من آجل الحرية أيام حربهم ضد الروس في افغانستان ..
ذلك الجهاد والذي دعمته السعودية ومصر والباكستان حيث كان الطريق إلى كابل
آيسر من الذهاب إلى الحج او زيارة المدينة المنورة وصاحبه من المجاهدين وإلى الجنة
مع الحور العين ويزفونه ويباركون لذويه هذا النصر العظيم ليكون لهم شفيعا
امريكا او القاعده
وفي اعتقادي اننا نغالط انفسنا وندعي بتورط امريكا في الموضوع بينما الحقيقه هي صفعه في وجه امريكا ولكن بسبب هذه الصفعه توالت صفعات للمسلين في شتى بقاع الارض
وجه نظر خاصة
وكل الشكر اختي صيته لطرحك الموضوع
المفضلات