اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيالي مشاهدة المشاركة
أقبلت ليلى من سفر وأرادت أن تزور قبر توبة ذات يوم ومعها زوجها الذي كان يمنعها، ولكنهاقالت: "والله لا أبرح حتى أسلم على توبة" فلما رأى زوجها إصرارها تركها تفعل ماتشاء. ووقفت أمام قبر توبة وقالت:"السلام عليك ياتوبة" ثم قالت لقومها ما عرفت له كذبة قط قبل هذا فلما سألوها عن ذلك :فقالت أليس هو القائل


ولو أن ليلى الأخيلية سلمـت علـي، ودوني تربـة وصـفائح



لسلمت تسليم البشاشة أوصاح إليها صدى من جانب القبر صائح

فما بالهلم يسلم علي كما قال ؟! وكانت بجانب القبر بومة فلما رأت الهودج فزعت وطارت في وجهالجمل، الذي أدى إلى اضطرابه ورمى ليلى على رأسها وماتت في نفس الوقت ودفنت بجانب قبر توبة. وكانت المنطقة تعرف بالري. وكان ذلك في سنة 85هـ.


اعجبتني جدا جدا جدا
دائماً وانتي راقية ياملكة

افخر كثيرا بإستمرارك في متابعة طرحي المتواضع

ولطالما استمديت الرقي من رقي حضورك